قصيدة عربية كل المواجع فى دمى.

لا فرق بين الخائفين على ضفاف النيل
من قهر الطغاة
أو بين من قد مزقت أوصالهم عند الفرات
أنا يا أخى أبكيك فى كل البلاد
أنا يا أخى صوت يذكرك النهار
أنا فى دمشق ووسط بيروت الحزينة
فى الجنوب
أنا إن ذهبت إلى فلسطين الأبية
سوف تلقانى هناك
أنا فى جنين ..
وفى طرابلس المدينة .. فى الخليل
أنا ليس تفصلنى الحدود ..
وليس يقهرنى الزمن
أنا يا أخى هو أنت فى كل المدائن
أنا يا أخى هو أنت فى كل المدائن
أنا يا أخى هو أنت فى كل المدائن

رائع ما قرأت هنا مبنى ومعنى ، وكم سرني أن أتعرف من هذا الشعر على شار سامق وإنسان عربي نبيل مدرك.

ويسرني هنا الترحيب بك كريما في واحة الكرام ودار ندوتهم فأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


للتثبيت ترحيبا


تحياتي

قصيدة جميلة جميلة جميلة

وأكثر

تحيتي
أميرة عمارة

أخي يوسف
لقد ترجمت مشاعرنا
وتألمت عنا بمواجعنا
عسى راية العز تجمعنا
في ساحة الأقصى الحزين
وفي رهطنا الأغر صلاح الدين
فما ودعنا ولا بعنا
حدائق الزيتون
ولا فلسطين
أهلا وسهلا بك ولا فض فوك

اخي الحبيب قصيدتك هي الجمال بعينة مع انها تثير المواجع تقبل تقديري مع كل الود