تَفَاصِيْلُ وَجَع

ومضة أدبية منسوجة بمهارة ولغة راقية وزاخرة بالحس المائز

دمت بخير

تحاياي

أوجعتنا تفاصيل وجعك أخي
وفينا من الأحزان ما يوجع وأكثر

لكن حرفك الرائع يمنح القراءة متعة

شكرا لك

بوركت

الفاضل
حيال الأسدي
كيف يأتي الحنين مع الوجع
وكيف تهفو الروح لنصل تتغمدها
وما ابقت حتي للعزاء اشتهاء
الغالي
اوصلت لنا الألم حد الشغاف
ولم يعد للحب جذورا تروي بالجفاف
دمت بود
سامي جعفر

بَيْنَ الْحَنِيْنِ وَ الْوَجَع
نَسَبٌ
وَ وَشَائِجُ إحْسَاس
قَاسِمُهُمَا الْمُشْتَرَكُ الْدَمْع
مَرْحَبَاً بِكَ يَا غَالِي
فَقَدْ وَصَلَنِي إحْسَاسُكَ دَافِئاً

قُبُلاتِي عِرَاقِيَة

تفاصيل وجع مدسوسة في طيات الروح تستعذب بها الحنين لتنتحر الأماني
عزف رائع على قيثارة الوجع ، ونص يعج بالبديع من الصور والبليغ من القول
إنحناءة إكبار لجميل الحرف وروعة اللغة والأداء
دام جمال حرفك.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

الفاضل حيال محمد الأسدي،

ما أصعبها تفاصيل الوجع حين تغدو حزمة ذكريات مؤلمة نسترجعها بمرارة كحد السكين الحافية على قفانا.

لكن في نفس الوقت لا نستطيع تجاهلها ونجد في استرجاعها لذة غريبة رغم مساحات الحزن التي تخلقها.

احترامي وتقديري.

سَعِيْدَة

سَعِيْدٌ أَنَا
بِعُمْقِ قِرَاءَتِكِ
رُغْمَ شَرَاسَةِ الْوَجَع

دَامَ نَبْضُكِ الأَصِيْل

وِدِّي أَبَدِي