صرخ الحمى

الشاعر : فرج أبو الجود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لست في مزاج قراءة فقلتُ أمر سريعًا فإذ بوقعها شديد علي وأثرها بالغٌ , هي حامسة صارخة بليغة المعاني متينة السبك حسنة التقسيم ويكفيني منها من حيث الموضوع قولك :
هبوا لحق لـن يعـود بشاعـر
يبكـي ولكـن بالرجـال يعـودُ
أحسنت وأجدت
نصر الله أمة الإسلام

الأخ الحبيب الأستاذ/ محسن شاهين، أعجزنا كرمك أن نفيك بعضا من حقك، فتقبل عذرنا واغفر لنا تقصيرنا.

الأخ الكريم حازم
بارك الله فيك على كلماتك الطيبة، وأسأل الله تعالى أن يجعلنا مع أصحاب الأيادي المتوضئة حينما ينادى المنادي حي على الجهاد.
الأخ الفاضل هيثم
شكرا لكم على مروركم الكريم، اللهم احيي قلوبنا يوم تموت القلوب.

الأديبة المبدعة لمى ناصر
شكرا على مرورك الكريم

الأخ الحبيب يوسف
بل أنت ما أروع وما أجمل كلماتك
شكرا على مرورك


الأستاذ الفاضل عبد الملك
وفيكم بارك الله، وجزاكم الله كل خير على مروركم الكريم


الأخ الحبيب الطنطاوي الحسيني
آلمني ألمك ودفعني أملك أن أكتب شيئا من الأمل، ولعلك تقرأه في القصيدة التالية.
تقبل شكري وتقديري

الأخ الحبيب مازن
أما الإباء فمنكم وأما الشموخ فرمز عروبتكم.
بارك الله فيك، تقبل جزيل شكري.

الأخت العزيزة حور
شكرا على مرورك الكريم، أما بخصوص معاني الكلمات التي تفضلتم بالإشارة إليها فهي كالتالي:
اللظى هي النار نعوذ بالله منها، قال تعالى: [فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى] {الليل:14}
يضير أي يضر، وهي مأْخوذ ة من الضَّوْرِ، وهو بمعنى الضُّرّ، قال تعالى: [قَالُوا لَا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ] {الشعراء:50} ، أي لا ضرر.
تفل: تَفَل يَتْفُل ويَتْفِل تَفْلاً: بَصَق؛ والتُّفْل والتُّفَال: البُصاق ، هكذا في لسان العرب.
جحافل: جحافل أي جموع، يقول بن منظور في لسان العرب، تَجَحْفَل القومُ: تَجَمَّعوا.

الأخ الحبيب بندر
أسأل الله أن يذهب عنك الهم والحزن وأن يبدلك فرحا وسرورا
بارك الله فيك على مرورك الكريم

نص وشاعر!

أبدعت أيها الشاعر المميز وراق لي حرفك كثيرا.

أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي

الدكتور سمير العمري
شكري وتقديري على مروركم الكريم وكلماتكم المعبرة
تقبل تحياتي

الغاء للتكرار

شجـب وتنديـد وإنكـار ومـا

يحمي الإزار الشجـبُ والتنديـدُ

أطفالنـا للمـوت قربـان ومـا

أطفـال غـزة والعـراق بعيـدُ

في كل ناحية نساق إلى الـردى

وبكـل ركـن خائـفُ وطريـدُ

قصيدة جميلة وضعت صورها الشعرية العابقة بالصدق وعمق التجربة اصبع الحقيقة على الجرح الذي يرفض البعض الاعتراف باتساعه وترعرع التخاذل والجهل والهوان والسبات العقائدي فيه حتى اصبح غير قابل للعلاج إلاّ بمعجزة من الله عز وجلا بارك الله فيك

أخي الحبيب مازن تقديري الكبير لمروركم الكريم، ونسأل الله لأمتنا اليقظة بعد هذا النوم العميق.