نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
نص يصرخ بكل قوته بأفواه بشرية مغلوبة حركتها
ومتأثر وصولها إلى ما تريد. وإن بحثنا عن أمل يلزمنا
أولا البحث عن ذات صالحة لحياة الأمل.
عزيزتي سعيدة .
تفرز أناملك هرمون التميز بلا توقف.
دمتِ لمن تحبي
روميه
سعيدة
وماذا بعد هذا التصريح.....اين صوت البنادق@@7
سعيدة..
القلب يقول أن النكبة رافقتنا طويلا و في كل موضع.. إلى درجة أني بث أبحث عن هاتف الأمل.. أحدثه استعطافا عله يمدني ببعض قوة نفسية في أن أترقب - ليس إلا - يوما أرى فيه البسمة مرسومة على وجوه كل الأطفال !
والعقل يقول أن في أيامنا المنكوبة هذه، لا شيء أنفع من يأس نقطع به الشك في رؤية يوم ناصع البياض إن لم تغير أغلب النفوس ما في دهاليز خلجاتها من قواميس ونواميس لم تبق على أخضر أو يابس في أرض ذقنا الهوان فيها من أضعف خلق الله علنا نتعض، وما زادنا البلاء إلا استعلاء واستكبارا !
سأختار أنسب الطرق وأتبع اليأس ببعض أمل عل هذا الأخير - برحمة من الله - يمدني بما يريح القلب ولو في آخر دقاته..
دام ذاك القلم سليم التفكير بين أناملك أيتها الأديبة..
ودمتِ للخير..