كاد يحصي الجميع أصحابه , الآن هم على عدد رؤوس الأصابع ...
وغداً
سيستفيق ... ويكاد يجد يده بلا أصابع.
عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كاد يحصي الجميع أصحابه , الآن هم على عدد رؤوس الأصابع ...
وغداً
سيستفيق ... ويكاد يجد يده بلا أصابع.
الإنسان : موقف
أخى الفاضل الأديب خليل حلاوجى
......
وغداً
سيستفيق ... ويكاد يجد يده بلا أصابع
.......................................
هو ذا حال الجمع والفرد
ولم هى دائما كذلك ؟
ولهذا قال الحبيب رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) :
" ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه "
حتى لا يفيق صاحبنا المسكين ، ولا اصابع له ..
الحبيب الأديب خليل
إطلالة مبدعة
تحياتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
كاد.....و....يكاد.
وبينهما.... جماد.
إذا سقطَ تكَسَّرَ ولن تجد غيره تعوضه به.
نسأل الله أن تبقى السبابة.
لنقول بها:
لا إله إلا الله محمد رسول الله.
مودتي أخي خليل
** الله الله ..رائعة ومعبرة في كلمات قليلة
الله يعطيك العافية
اخي المفكر الكريم خليل حلاوجي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ايها العملاق
قصة حديثة بمعنى الكلمة
نعم الاصدقاء الحقيقيون عدد الاصابع وقد يكونوا اقل
و ايضا من يحمل قليل جدا و الرواحل نوادر
تحياتي لك ايها المبدع المتألق
تقديري وامتناني لعبقك اللا متناهي
اخي المفكر المبدع خليل
همسة فقط في القصة الجميلة
هلا جعلت هناك قطع في السرد
اي
نقول مثلا
وغدا استفاق
ويكاد يجد يده بلا اصابع
تحياتي وتقديري
أيها الخليل:
آه من شوق دفعني للبحق عنك في حرفك ، لا أوحش الله منك!
هنا نص يحمل الفكر الذي يميزك ، ولكن يا صاحبي أراك هنا رصدت الحالة كنتيجة وأثار نصك فضولي في معرفة سبب خسران الأصحاب أهو من سوء طبعه معهم أو هو من سوء خلقهم ووفائهم له؟؟
نسأل الله أن يديم نعمة الحب الصادق في الله فهي الجنة كما قال الحبيب بهجت.
دمت بخير!
وأهلا مرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي