شكراً أخي محمود ابراهيم فلقد علمت في قرارة نفسي أن القلوب ستتفاعل مع هذه الواقعة والتي لم تكن الوحيده،فما أصبركم ياأهل فلسطين وليس لنا أن نقول لهم إلا كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم لآل ياسر صبراً فإن موعدكم
الجنه، نعم أدرك قساوة الكلمات ولكن نفسي لم تصبر حتى أتمت بكاء هذه القصيده، دمت بخير أخي محمود0