ياليل الصب

معارضة جميلة للقصيدة المشهورة
لقد احسنت فيها صور و معاني و ابداع
د خليل

بل أجد شاعرية واعدة -إن شاء الله - وثقة طيبة بالنفس
وهذه القصيدة انتماء للعربية وإعجاب بأميرها رحمه الله تعالى

لا فُض فوك يا عزيزي وهذه القافية تطرب وتحرك الشعور فعلاً و كان لها الكثير من المعارضات

ومنها قول شاعر الحب والحياة الشابّي

غَنَّاهْ الأَمْسُ، وأَطْرَبَهُ وشجاه اليومُ، فما غدُهُ؟
قَدْ كان له قلبٌ، كالطِّفْلِ، يدُ الأحلامِ تُهَدْهِدُهُ
مُذْ كان له مَلَكُ في الكون جميلُ الطَلعَة ، يعبدُه
في جَوْفِ اللَّيلِ، يُنَاجيهِ وَأَمَامَ الفَجْرِ، يُمَجِّدُهُ


فلك وللعزيز حازم كل التحية والتقدير

أعرف جيدا قدر معزتك ومودتك لي أيها الغامدي
ولكنّي أحبّك أكثر بكثيييير
دمت بنفس صافية تجبر الجميع على حبها واحترامها

تحياتي

[size="5]أسعدتني والله بما تكتب
جميل ما أنت عليه وسوف تجد نفسك قريبا جدا
في مصاف الشعراء الكبار
لأنك تكتب من روحك وتتفاعل مع ما تكتب
ولهذا تجد نفسك في تقدم مستمر
تحياتي

قصيدة بديعة جميلة....
دام قلمك.