كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بوركت وبورك هذا النبض
وشكرا لهذا الوفاء
والله ما جاوزت قدره
فهذا رجل يستحق ما قلت ويزيد
وبه من الخصال ما يستحق بها أن نرفعه على الأكتاف
دمت ودام من مدحت
كلامك في محله أخي مازن فصفة الربض أبلغ ومما يؤكد قوة هذا المعنى أبيات علي بن الجهم حينما سجنه المتوكل فقال بعزم لا يلين :
قالت حبست فقلت ليس بضائري = حبسي وأيّ مهند لا يغمد
أوما رأيت الليث يألف غيله = كبراً وأوباش السباع تردّد
تحياتي أيها المبدع الغائب عنا! لقد اشتقنا إليك يارجل . أين كنت؟ لا أدري أهو العمل في المستشفى؟ أم زواج جديييييييد؟!!!!
يا فارسَ الحَرْفِ كَم خُضتَ الغِمارَ بِهِ
سَيفاً مَضَى مُظْهراً للحَقِّ إذْ وَمَضـا
نابٌ يُدافِعُ عَـنْ دِيـنٍ وعَـنْ لُغَـةٍ
فالفِكْرُ في غَرَضٍ والجَفْنُ ما غَمَضا
سَمِيرُ أُنْسٍ إذا ما الضَّيفُ حَـلَّ بِـهِ
وفي القَضَا عُمَـرِيٌ عَدْلَـهُ فَرَضـا
يُرْجَى نَـداهُ وتُخْشَـى مِنْـهُ وَثْبَتُـهُ
كالمُزْنِ في عارِضٍ واللَّيْثِ إِنْ نَهَضا
الله الله
لا فُض فوك أخي العزيز الصديق الغالي مازن لبابيدي
أبيات جميلة أضافت إلى صدقها حلة الجمال حرفاً وسبكا وأسعدت النفس بروح النقاء التي تدوم بين كريمي الأصل وحميدي السجايا فلكما كل الود والإحترام
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
يا فارسَ الحَرْفِ كَم خُضتَ الغِمارَ بِهِ
سَيفاً مَضَى مُظْهراً للحَقِّ إذْ وَمَضـا
نابٌ يُدافِعُ عَـنْ دِيـنٍ وعَـنْ لُغَـةٍ
فالفِكْرُ في غَرَضٍ والجَفْنُ ما غَمَضا
سَمِيرُ أُنْسٍ إذا ما الضَّيفُ حَـلَّ بِـهِ
وفي القَضَا عُمَـرِيٌ عَدْلَـهُ فَرَضـا
يُرْجَى نَـداهُ وتُخْشَـى مِنْـهُ وَثْبَتُـهُ
كالمُزْنِ في عارِضٍ واللَّيْثِ إِنْ نَهَضا
شعر صدق من شاعر صدق في فارس صدق
دمتما أخي المكرم مازن اللبابيدي رمزَ نقاء ووفاء
أختكما
زاهية بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
بورك المادح والممدوح
نبضات وفاء جميلة أنعم بها ..
جزلة رشيقة وباذخة أنيقة
بوركت وبورك نبضك
مع عاطر الحب والمودة