إعتراف

إذن كانت تحبه كثيرا إلى الحد الذي تنتحر فيه لفراقه.
انتحر أولا لأنه لم يتصور طريقه بدونها (فقد اتفقا على أن يشق كل منهما طريقه بمفرده ).ظانا أنها ستجد طريقها بمفردها .لكن اعترافه هذا جاء متأخرا
لأنها أبت إلا أن يكون مصيرهما واحد وهو ......الانتحار.

والعياذ بالله.

نهاية مأساوية لقصة محكمة.

أحييك أستاذتي

ممتنة لتواجدك الكريم
أستاذي الفاضل
عماد أمين
و قراءة جديدة متميزة للنص
شكرا لك و لرائع تواجدك
مودتي
عايده

كالكثير من قصص الحب, وصرخات الصمت, واحتضارات القلوب, وكوابيس الفراق
كلاهما انتحر, سواء بالجسد أو بالصمت
نهاية حزينة :(
أخيتي عايدة, نص جميل شجي
سعدت بحضوري في حقل الورد هذا, فما لون الورود الحمراء إلّا من دماء العاشقين
تحيتي

مريض نفسي لم يستطع أن يتحمل أن ترفض حبه فقتلها ثم انتحر
أمسكت بعناصر القص بدرجة عالية من التكثيف
في عمل متماسك صيغ بإبداع
سلم مداد القلم.

نعم ، هي ليست مأساة بل سخف وكفر ومعضلة نفسية.
لا شيء يبرر قتل النفس أو حتى إيذاءها ، وويا للحب الذي تقترف باسمه كل الموبقات وهو أسمى مشاعر الإنسان.

تقديري

لن يحاول تحويل الصداقة إلى حب إلا إذا شجعته هي على ذلك
وليس من حق أحد في الدنيا أن يحرك الأمور باتجاه ثم يطالب باتجاه آخر
هي ظلمتها
والدليل عندي أنه قتل نفسه

قصة جميلة أختي

شكرا لك

بوركت

ذكرني نصك الفائق التكثيف بقصة الرائعة كاملة بدارنة سكين العشق قتال
دلالات النص تحمل تعقيدات نفسية كبيرة كان لاستعراض بعض منها عبر قليل من الأحداث الصغيرة أن يزيد من بهاء القصة

دمت بخير أيتها الكريمة

تحاياي

مأساوية موجعة فهي رفضت حبه وتفاهما على ذلك عند آخر لقاء اتفقا فيه على أن يشق كل منهما طريقه بمفرده
وهو أبى أن تكون لغيره فأتقن جريمته كاملة ورغم هذا أبت روحه المتعلقة بها حبا أن تعيش بدونها
رائعة أنت د. عايدة
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

هناك من المرض الفكري ما يقتل كل شيء جميل ابتداءا من صفاء أرواحنا
لم يكن الحب يوما معتقلا محكوم على من يخرج منه بالاعدام
قصة مؤلمة فيها من الحقيقة الكثير
تكثيف بجمال وعمق وطرح قضية انسانية هامة بمهارة
بوركت