الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
هو الشّفق
جمرةٌ في عيون النّهار
كلّما ازداد احمرارا
رقصت جنيّات اللّيل
إحتِفاءً بنهارٍ مصلوبٍ
في معبَدِها
أستَلُّ شفقي من بينِ غَمامَتَيْن
أصلِبُهُ على أضلُعي
لتستقيمَ التّنهيدَةُ
على ثرى شفتيّ
جميل ما قلت
مؤثر
و قال ما تريدين باختصار\
سلمكم الله
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
حُبلى بالحزن
وستلِدُ قريبًا
صرخَةَ ألمٍ
تشرَخُ من قوّتِها
الكَوْن
أتابع هذه الفقاعات باعجاب كبير،و دائما أنتظر الجديد.
رائعة و أكثر صديقتي.
مودّتي.
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
في سَماءِ النّقاءْ
كانَ للنّجْمِ بَيْتْ
عاشَ فيهِ الهَوى
راهِبًا ناسِكًا
كانَ يَجْثو هُناكْ
فوقَ صدرِ الغُيومْ
يَصْلِبُ الأزْمِنَه
يَنْكُتُ الأُمنِياتْ
بِعَصا مِنْ قُزَحْ
ويُعَرِّ الأمَلْ
في سَريرِ الغَزَلْ
منْ ثِيابِ المَلَلْ
كانَ للحُبِّ دارْ
بابُها منْ قُبَلْ
دقَّ ثَغري سَناهْ
فارتَوى بالعَسَلْ
كنتُ أروي الغَمام
زارِعًا زَنْبَقي
في أصيصٍ جَميل
فَوْقَ ظَهْرِ اليَمام
لَمْ أَكُنْ أرتَجي
غَيْرَ زَرْعِي الحَبِيب
ما رَعَيْتُ اليَمَام
طارَ مِنّي وَحَام
غابَ مَعْهُ الأصيص
جَفَّ وَردي وَنام