اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
هو الشّفق
جمرةٌ في عيون النّهار
كلّما ازداد احمرارا
رقصت جنيّات اللّيل
إحتِفاءً بنهارٍ مصلوبٍ
في معبَدِها
أستَلُّ شفقي من بينِ غَمامَتَيْن
أصلِبُهُ على أضلُعي
لتستقيمَ التّنهيدَةُ
على ثرى شفتيّ
جميل ما قلت
مؤثر
و قال ما تريدين باختصار\
سلمكم الله
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
حُبلى بالحزن
وستلِدُ قريبًا
صرخَةَ ألمٍ
تشرَخُ من قوّتِها
الكَوْن
أتابع هذه الفقاعات باعجاب كبير،و دائما أنتظر الجديد.
رائعة و أكثر صديقتي.
مودّتي.
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
في سَماءِ النّقاءْ
كانَ للنّجْمِ بَيْتْ
عاشَ فيهِ الهَوى
راهِبًا ناسِكًا
كانَ يَجْثو هُناكْ
فوقَ صدرِ الغُيومْ
يَصْلِبُ الأزْمِنَه
يَنْكُتُ الأُمنِياتْ
بِعَصا مِنْ قُزَحْ
ويُعَرِّ الأمَلْ
في سَريرِ الغَزَلْ
منْ ثِيابِ المَلَلْ
كانَ للحُبِّ دارْ
بابُها منْ قُبَلْ
دقَّ ثَغري سَناهْ
فارتَوى بالعَسَلْ
كنتُ أروي الغَمام
زارِعًا زَنْبَقي
في أصيصٍ جَميل
فَوْقَ ظَهْرِ اليَمام
لَمْ أَكُنْ أرتَجي
غَيْرَ زَرْعِي الحَبِيب
ما رَعَيْتُ اليَمَام
طارَ مِنّي وَحَام
غابَ مَعْهُ الأصيص
جَفَّ وَردي وَنام