شمَمْتُ الوردَ
واحدة ومثنى
فأنت الوردُ في أحداقِ
وسْنى
وماللحبّ دونكَ
أي معنى
فإن عَطَرْتنَي
أصبحتُ عيدا
أُحِسُ الدفءَ لو ناديتُ
:شمسي!!
صفاؤك َشاغلي
كنقوشِ كأسي
أراكَ مُبادلي
في صدقِ حدسي
فزدْ في الودِ واستوفِ
الوعُودا
أسَلتُ الوجدَ
فامتلأتْ دواتي
وخطتْ في دلال ٍ
ذكرياتي
بجرمِ الحبّ
صرْنا كالجناةِ
شهيدةُ عاشقٍ تنعى
شَهيدا
كل عام وأنتم والشاعر الفذّ في الخير
كل عام وهي العيد في أحلى نغمٍ لنشيد
الغائبة الحاضرة / أنا
بعد التحرير: لقيت اللون يوجع العين ماراح استعمله في المشاركة القادمة