تمنيت لو أنها لم تنتهي ... كنت هنا وسأعود مرارا
لحن جميل وكلمات أروع
احترامي وتقديري
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
تمنيت لو أنها لم تنتهي ... كنت هنا وسأعود مرارا
لحن جميل وكلمات أروع
احترامي وتقديري
أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
الأستاذ أحمد عبد الرحمن : نصك رائع جميل يميل إلى الغنائية سلس رقيق
ولكن لي ملحوظة صغيرة وهي أن كلمة ( البلد) قد أوقفت - في اعتقادي - تأويل النص على أنه الحبيبة -إلاإذاكانت في اللفظ تورية أو استخدمته على المجاز لا الحقيقة -
فجعلته ينحصر في أن المقصود البلد ، وأعتقد أنك لو استبدلتها فسيكون النص محتملا معنيين لا معنى واحد وهذا سيجعل النص أكثر جمالا ؛ لأن النقاد أجمعوا على أن النص الذي يفتح مجالا للتأويل على أكثر من وجه نص جيد