غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي المبدع المتميز هشام عزاس
أمام هذا الحضور الصادق تنحني كل حروفي وتنضوي تحت خيمة هذا الكرم لتكون بحجم مفردة الشكر وهل الشكر يوفي كهذه الحفاوة ؟
لهذا سأحاول ان لا أخذل ذائقتكم وأرجو من المولى ان يؤهلني لأكون قدر هذا المقدار
ومهما قلت في حقك ستبقى كلماتك هنا درر صدق نابعة من جذور الأدب.
تقديري واحترامي.
الأديبة الجميلة فاطمة عبدالقادر
السؤال هو هل انا أستحق هذه الحفاوة؟
وان كنت استحق أهنئ نفسي وان لم اكن على قدرها لك شكر يطوق المدى من حين تبللت هذه الصفحة بمسك حبرك الى ان يجف لونه على الورق ..
غاليتي لكل لحظة صدق حقها وعندما يكون النص وليد لحظة حقيقية صادقة نقية يأتي على قدر من كُتب فيه ..أو هي محاولة مجتهدة مني حتى ابلغ به حدود احساسي تجاه من كان سببا لولادة هذا النص .
تقديري واحترامي ومحبتي التي ستظل تدوم
من أجلك جلست القرفصاء على بساط الريح وجبت أقطار الوجع وعرفت شعوب البؤس بكل ثقافاتها وتداعيات سخافاتها والكف عن الحبو نحو مرابع الأمل وكأن الأمل هو الذي سيتأملني عن بعد أميال الفضول والتطلع
كم قلت لها أحيانا
دوما تفاجئينى بما كنت أنتظره زمانا
تعلمت من الطير انه لا ينظر وراءه
وتعلمت من الأيام أنها لا تهزم من كان انسانا
وتعلمت من قلبى أن الايمان القوى والحب النقى خير ما فى الدنيا
فى بعد ممل ومسافات تبدو عواقب
أستطيع أن أتنفس بمنتهى الحب
لم أعد أدرى هل البعد مازال موجودا أم أنه هرب
وفى ذات يوم كان غريبا
وجدت الشمس تأخرت عن ميعادها المعتاد
ولم تلبسنى المفاجأه حين وجدت أن الميعاد قد فات
فعدت الى مكانى فوجدت أن البعد قد أتى
لعله اشتاق لى أو لعله يطلب منى الرجوع
فأيقنت حينها أننى أذبت المسافات والحدود
لكننى لم أذيب شوق فى القلب زمانه منذ عصور
فظللت فى حالتى حتى يحين الوصول
وان كنت تألمت ثقل الوقت والمكوث
لكننى حتما سأعود
تقبلى تحياتى
بقلم
غريب رحال
الرجل الحر
[move=down] رجل يحترم نفسه [/move]