كالعادةِ أتذوقُ في قصيدِكَ طعماً آخرَ للاختزال
يعجبني أن تُختزَلَ العبارةُ
وأذهلني هنا اختزالُكَ للفكرة
الشاعر العريق يحيى السماوي
عدَدْتُ مَحَاسِنَ الأبياتِ مرَّاتٍ كثيراتٍ ،ولمْ يتَطَابقِ العَدُّ
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كالعادةِ أتذوقُ في قصيدِكَ طعماً آخرَ للاختزال
يعجبني أن تُختزَلَ العبارةُ
وأذهلني هنا اختزالُكَ للفكرة
الشاعر العريق يحيى السماوي
عدَدْتُ مَحَاسِنَ الأبياتِ مرَّاتٍ كثيراتٍ ،ولمْ يتَطَابقِ العَدُّ
أخي يحيى
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
سلام عليك وأنت تلج الستين
قصيدة أكثر من رائعة .. ففي كل حرف فيها يتضح الاكتمال
ستون عاماً مضت وبكل عام فيها تولد حكمة
بارك الله في عمرك وأمد به
طبت وطاب هذا القلم الرائع
مودتي
..... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف
***
ولدي الشاعر ابراهيم حلوش : رعاك الله وسيّجك بملائكة رعايته ...
رحم الله الصديق الشاعر المبدع علي النعمي وأسكنه فسيح جناته ... وتعهّدكم الله بيد لطفه ..
أحزنني الخبر وربي ... كنت هاتفته قبل نحو عام وبضعة شهور حين سمعت بإجرائه عملية جراحية في القلب حين أخبرني الإبن البار الشاعر ابراهيم حجاب الحازمي ...
شاعرنا الكبير أقول لكم فقط :
لا زال قلبي بالعشرين محتفظا ***ما ضرني إن غدا شعري ابن ستينا
بعد هذا الكم من المارين وتلك المداخلات التني ما قدمت للنص حقه
اجدني عاجزعن القول سوى انني كنت بين حروفك تلميذا اتودد الحروف
ان تبقى معي في انتشائي
مودتي
أستاذي الشاعر يحيى السماوي
أيها الشاعر الكبير الرائع
قصيدة يعود بها الشيخ شابا قويا
ما أروعها بصورها وديباجتها وموسيقاها
شكرا لك اخي
بوركت
تتفوق دائما في رسم المفردة المبهرة والصورة المدهشة ولا نتوقع دوما إلا هذا، أما هنا فلم نجد ما نتوقع بل وجدنا حالة من الإبهار والأدهاش غير مسبوقة لا من حيث الجرس النابض ولا من حيث الحس القابض على شغاف الألم بل في هذا الانهمار الشعري الفني شكلا ومضمونا وتعبيرا.
هي قصيدة أراها من عيون الشعر العربي، وأغبطك حقا على مستواها الذي يستحق كل اهتمام وإقبال وثناء. واعذرني يا صاحبي فهذه هي المرة الأولى التي أبحث فيها عن كلمات تعبر عن مشاعري أو تصف رأيي فأعجز.
ولعلني أعلق هنا باختصار على ما شدني من حوار الشاعر عمر الراجي معك خصوصا في مسألة "هوى معاوية" لأقول ببساطة أن على الأخ الكريم عمر أن يتروى ويتمعن في البيت لأن شاعرنا الكبير إنما قصد (المظهرون هواهم أي حبهم هم لمعاوية ولكنهم يضمرون الميل والهوى لعلي) وليس كما فهمت بأنهم يظهرون "هوى معاوية" بقصد الإساءة إليه.
أما عن الوصول فلا أحسبك إلا وصلت لواحة الخير والحق والجمال أيها الحبيب هنا حيث يعشب الحرف وتزهر المشاعر وتلتقي الأحبة!
لك المديح بما تستحق أيها الشاعر الكبير والأخ الحبيب ولا أملك إلا أن أقول متعك الله بالصحة والعافية وأمد لنا في عمرك نستأنس بإبداعك ونطرب بألق حرفك.
تقديري