كالعادةِ أتذوقُ في قصيدِكَ طعماً آخرَ للاختزال
يعجبني أن تُختزَلَ العبارةُ
وأذهلني هنا اختزالُكَ للفكرة
الشاعر العريق يحيى السماوي
عدَدْتُ مَحَاسِنَ الأبياتِ مرَّاتٍ كثيراتٍ ،ولمْ يتَطَابقِ العَدُّ
من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
كالعادةِ أتذوقُ في قصيدِكَ طعماً آخرَ للاختزال
يعجبني أن تُختزَلَ العبارةُ
وأذهلني هنا اختزالُكَ للفكرة
الشاعر العريق يحيى السماوي
عدَدْتُ مَحَاسِنَ الأبياتِ مرَّاتٍ كثيراتٍ ،ولمْ يتَطَابقِ العَدُّ
أخي يحيى
سلام الله عليك ورحمته وبركاته
سلام عليك وأنت تلج الستين
قصيدة أكثر من رائعة .. ففي كل حرف فيها يتضح الاكتمال
ستون عاماً مضت وبكل عام فيها تولد حكمة
بارك الله في عمرك وأمد به
طبت وطاب هذا القلم الرائع
مودتي
..... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف
***
ولدي الشاعر ابراهيم حلوش : رعاك الله وسيّجك بملائكة رعايته ...
رحم الله الصديق الشاعر المبدع علي النعمي وأسكنه فسيح جناته ... وتعهّدكم الله بيد لطفه ..
أحزنني الخبر وربي ... كنت هاتفته قبل نحو عام وبضعة شهور حين سمعت بإجرائه عملية جراحية في القلب حين أخبرني الإبن البار الشاعر ابراهيم حجاب الحازمي ...
شاعرنا الكبير أقول لكم فقط :
لا زال قلبي بالعشرين محتفظا ***ما ضرني إن غدا شعري ابن ستينا
بعد هذا الكم من المارين وتلك المداخلات التني ما قدمت للنص حقه
اجدني عاجزعن القول سوى انني كنت بين حروفك تلميذا اتودد الحروف
ان تبقى معي في انتشائي
مودتي
أستاذي الشاعر يحيى السماوي
أيها الشاعر الكبير الرائع
قصيدة يعود بها الشيخ شابا قويا
ما أروعها بصورها وديباجتها وموسيقاها
شكرا لك اخي
بوركت
تتفوق دائما في رسم المفردة المبهرة والصورة المدهشة ولا نتوقع دوما إلا هذا، أما هنا فلم نجد ما نتوقع بل وجدنا حالة من الإبهار والأدهاش غير مسبوقة لا من حيث الجرس النابض ولا من حيث الحس القابض على شغاف الألم بل في هذا الانهمار الشعري الفني شكلا ومضمونا وتعبيرا.
هي قصيدة أراها من عيون الشعر العربي، وأغبطك حقا على مستواها الذي يستحق كل اهتمام وإقبال وثناء. واعذرني يا صاحبي فهذه هي المرة الأولى التي أبحث فيها عن كلمات تعبر عن مشاعري أو تصف رأيي فأعجز.
ولعلني أعلق هنا باختصار على ما شدني من حوار الشاعر عمر الراجي معك خصوصا في مسألة "هوى معاوية" لأقول ببساطة أن على الأخ الكريم عمر أن يتروى ويتمعن في البيت لأن شاعرنا الكبير إنما قصد (المظهرون هواهم أي حبهم هم لمعاوية ولكنهم يضمرون الميل والهوى لعلي) وليس كما فهمت بأنهم يظهرون "هوى معاوية" بقصد الإساءة إليه.
أما عن الوصول فلا أحسبك إلا وصلت لواحة الخير والحق والجمال أيها الحبيب هنا حيث يعشب الحرف وتزهر المشاعر وتلتقي الأحبة!
لك المديح بما تستحق أيها الشاعر الكبير والأخ الحبيب ولا أملك إلا أن أقول متعك الله بالصحة والعافية وأمد لنا في عمرك نستأنس بإبداعك ونطرب بألق حرفك.
تقديري