قبل أن نشكر الشعر هنا عليما أن نكشر هذا الشعور الإنساني النبيل الذي تمكنت من إدخاله في قلوبنا فيصيبنا بحزن وأسف.
قاتل الله كل ظالم يبني سعادته على تعاسة الآخرين!
وشكر الله لك هذا الشعور النبيل!
أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
قبل أن نشكر الشعر هنا عليما أن نكشر هذا الشعور الإنساني النبيل الذي تمكنت من إدخاله في قلوبنا فيصيبنا بحزن وأسف.
قاتل الله كل ظالم يبني سعادته على تعاسة الآخرين!
وشكر الله لك هذا الشعور النبيل!
أهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
إن كان من قرأ النص تعبَ إلى هذا الحد
فكيف حالُ من التقتْ بالطفلةِ ونزفَتْ هذه الحروف
مودتي وتقديري
المبدعة الفاضلة مريم هريمي
صورت لنا مشهدًا مؤلمًا حزينًا
بحرف رصين رائع
فكأنما كنا معك حقيقة
فرأينا بأم أعيننا قسوة الأبوة الجاهلة
تحياتي