ماجد الملاذي
أيها الشاعر المحلق في فضاءات من البديع بحرف محترف
كدائما...
أطيل الوقوف في أفياء قصيدك حيث يأتلق الجمال ويحلو المكوث
دمت مبدعا
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
اسمح لي أن ابدي اعجابي بشعرك الجميل هذا
أنت شاعر كبير يا سيدي
بارك الله فيك
أقف أما حرفك تغمرني الدهشة
شاعر مبدع
لك تحاياي
سبقني الإخوة إلى الحديث عن عذوبة اللفظ وجمال التعبير ..
لكنهم لم يسبقوني إلى الفكرة التي دارت حولها القصيدة ...
أقول : يظل المرء في ريعان العطاء ، ولئن كبرت سنه لقد واهق ذلك رجاحةُ عقل وروعة خبرة . ونما في الإنسان فهم وذوق ومعانٍ لم تكن فيه متمكنة ، يتألق الإنسان ما دام يقتطف من الحياة إيجابياتها وجمالياتها .....
دمت في عطاء وسموّ
شعرك جميل ولكن شعورك ظلمها
كنت لها طوع المافتن ولم تكن طوع القلب المفتون
قصيدتك جميلة
جزاك الله خيرا
أخي العزيز الشاعر محمود فرحان حمادي
لقد أسعدتني مشاركتك الغالية ومشاعرك الغالية التي تنطق
بأسمى معاني الود .
تحيتي ومودتي واحترامي