مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
نص جاء عفويا صادقا صادرا من القلب فوقع في القلب.
وأقول أيتها الفاضلة الراقية بأن المطر بكل رمزيته لا بد يسقط هاطلا وإن غاب بعض حين فإن ديدن الدهر قضى بخصب وجدب وغصب وحدب.
كوني بخير وثقي برحمة الله!
تحياتي
للمطر قصة طويلة مع الشعراء ........
شعوراً و رمزاً و أملاً ........
قد يكون السياب حاز أكثر الشهرة في كلامه عليه .......... لكن قبله و بعده الكثير .....
كانت قصيدتك مورقة كشجرة نالها وابل المطر ......
دمت بخير
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
**سعدت بزيارة هذا النص
نص رائق رائع
تحياتي وتقديري
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
لا أدري
وأنا أقرأ النص دار في خلدي التعليق عليه
وعندما تابعت ما كتب الأخوة وجدت ما كتبت الفاضلة فاطمة عبد القادر قد كتبت ما رأيته في داخليحد التطابق
وما بالك
أدمنت..
موسماً واحداً
وفصلاً شحّت فيه
زخات المطر؟
لن تتأخر زخات المطر على قلب معشوشب أخضر
لن يتأخر المطر على روح شفيفة نقية صافية
لأنها ستصنع المطر من نقائها وبياض سريرتها
سوف تصلي
وسوف ينزل المطر
تحاياي أيتها النقية الفاضلة
بلى سيهطل الغيث و(يقتل اللا أمل)لأن مع العسر يسرًا.
و كلما ازداد ظلام الليل , قرب انبلاج الفجر .
"فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده.."
و مع ازدياد الألم , وطول أمد الشدة ,يزداد
المرء قوة ,وثباتًا ,وخبرةودراية تجعله أكثرة قدرة على التعامل مع
ما يواجهه من مصاعب مستقبلية .
ولهيب الجفاف وطول موسمه
جعلك يا زهرة الواحة اللامعة تمطرين علينا بهذا الإبداع ,
و يفيض ألم بدا رقيقا رققته نفس رقيقة اضفت عليه بشفافيتها
وثقافتها الراقية جمالًا بهيًا.
سقى الله أودية روحك ,وسلمك ,و رفع في الدارين قدرك.
ولك من رياض الخزامى ,والشيح ,والقيصوم
تقديرًا,واحترامًا ,وحبًا .
الكريمة زهراء المقدسية
ذكرتني شفافية نصك بموشح شعبي لا تخلو صفوة روح من الدندنة به عند اهل حلب كلهم فالموشح من تأليف احد مشايخهم وله قصة شهيرة فقد استسقي به ذات حين وعاد اهل حلب وقد بللهم المطر سقاء غدقا ورحمة متنزلة
وهذا مقطع من الموشح ادعوا الله ان يروي الظماء رواء غدقا مباركا
مولاي أجفاني جفاهن الكرى
والشوق لاعجه بقلبي خيما
مولاي لي عمل .. ولكن موجبُ لعقوبتي
فاحنن علي تكرما
واجلِ صدى قلبي بصفوِ محبة
ياخير من أعطى الجزاء وأنعما
ياذا العطا..
ياذا الوفا ياذا الرضا ..
ياذا السخا
اسق العطاش تكرما
فالعقل طاش من الظما
غث اللهفان وارو الظمآن واسقنا يارحمن
من منهل الإحسان غريب الاوطان
ياصاحب الورد الذي أحيا الحمى
املالي الكاسات ياساقي الأجواد
وانعش من قد مات ظمان الأكباد
ولك التحية وخالص الدعاء