يامصر جدارك نحن

الشاعر الكبيروبكل فخر أقولها لا متملقا
يحيى سليمان لك حبي وودي
واعجابي بماتكتب
ولا أرى المنابر الثقافية جمعاء عادلة بحقك
دمت جميلا وكبيرا

أستاذنا الجميل والشاعرالقدير
محمودفرحان حمادي شرف كبير لي أن تقرأ نصي المتواضع
لك محبتي ومودتي
دمت بخير

مولاي
لماذا يذبحنا التاريخ
وتذبحنا سكاكين الأهل لماذا
هل عربي مولاي جدار الفولاذ
سيحفظ زغب يمام الزيتون
ليكبر كالشمس ويسطع أم ماذا
لن ندخل مصرا إن شاء الله
وسور الذل
يسطر تاريخا آخر للذل



ياشعبيَ في مصر الحرة..سوف يمر دمي
في شريان الفولاذ ليخبركَ
بأني لازلتُ أموت وأحيا
وأحبكَ يانسغ عروقي
أحبك

سلام عليك ايها الرائع شعرا وإباءً
ونحن والله نحبكم اخواني في غزة وفلسطين
ولن يعزلنا اي عوازل مهما حاول المتآمرون اتباع الصهاينة
الله معكم ومعنا ولن يترنا أعمالنا ويبقى الشعب ويذهب الظالم إلي الجحيم أن شاء الله
أخي معتز أدميت القلوب بشعر محلق رائع يوضح الصورة وينشر التصور الصحيح
أبقاكم الله للنصر (ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله )
تحياتي ايه المتألق نزفا وشعرا

د.خليل
لحضورك جمال ونقش على جدران الروح
طيب الله أنفاسك العطرة وأدامك أخا كريما
دمت جميلا

المبدع معتز أبو شقير
مشاعر دافقة وصور رائعة قرأتها في نصك السامق وقرأتك فيها .
غزة عنوان الشموخ والإباء ستستعصي بعون الله على كل المؤامرات ، وسيبقى جدار الذل شاهداً على سقوط الظلم على مر التاريخ الذي لن يذبحنا بل سيلبسنا تاج الفخر والكرامة بإذن الله .
تحية لك ولمحطمي الجدار .

الأستاذ المبدع الطنطاوي
أدام الله المحبة والمودة
لك كل التقدير والإحترام لأنك منحت نصي المتواضع ألقا خاصا
دمت بخير

الله ما أروعك
قلّما يشدني نصّ شعري بهذا الشكل
هنالك حميمية واضحة بينك وبين الذي تكتبه..
أصفّق لك
وأقول
مابقي شيئاً من الذلّ لم نذقه يا عرب..

تحيتي لك وكل الاحترام..

نصّ رائع ... جمال صور ورسالة قويّة صادقة بين ثناياه متماسكة الدّلالات ..


سيبقى الصّمود والرّمز والمعنى حيّا سيّدي ..

سوف تسقط جدرانهم

وتسقط آمالهم الخائبة الخائنة ..

وسينبعثُ الحبّ والحياة والوفاء والنّصر والعزّة .. حقّا كان على الله أن يبعثها وهو الحقّ العزيز ..

إنّما هي ابتلاءات ومحن .. ويومئذ يفرحُ المؤمنون بنصر الله ..

وستبقى الشعوبُ حرّة نابضة بكلّ المعاني العزيزة .. تلك هي أمّة سيدنا محمّد رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم .

خالص التحايا والتقدير على هذا النّص الجدير ..

الأخ الحبيب والشاعرالجميل مازن لبابيدي
كم يشرفني حضورك يا أخي الكريم ويزيد نصي المتواضع ألقا
دمت شاعرا جميلا وأخا كريما

يا مصرجدارك نحن مولاي يمرالعمرغريبا ناقوسا يقُرع بين خيام الجوع موتا يشبه هذا الصمت المبحر في أبواق الخطب العربية يترمد غصن الوردة في الليل تموت بلا قطر يلثم وجنتها صبحا مولاي أجبني إن كان عدوي غريبا لست أبالي وأنا أشحذ عمري فجرا لأظل على هدب بلادي أغني تقطر من حنجرتي الكلمات ولكن ليس هناك فضاء لحمام فّر من القتل مولاي لماذا يذبحنا التاريخ وتذبحنا سكاكين الأهل لماذا هل عربي مولاي جدار الفولاذ سيحفظ زغب يمام الزيتون ليكبر كالشمس ويسطع أم ماذا لن ندخل مصرا إن شاء الله وسور الذل يسطر تاريخا آخر للذل ياوطني هل بقي هنالك من يبكي علينا أو معنا هل بقي هنالك مدا نركبه ونحن فداء لأحبتنا كالمطر نبوس الأرض وننهض من هذا الموت نمّشط كل صباح في الشمس عروبتنا هل تقبلنا عاصمة واحدة في هذا الشرق والآن يُسيّج بدمانا سياج النار لننفق مثل طيور الماء ولكن الموت يموت ونحن نقوم من الموت خفافا هل يرحل دوري يسكن سقف الطين يمّرغ في نُقع المطر أناشيد العشق أم يرحل عبق الطابون الساكن جدران الصبح ياشعبيَ في مصر الحرة..سوف يمر دمي في شريان الفولاذ ليخبركَ بأني لازلتُ أموت وأحيا وأحبكَ يانسغ عروقي أحبك

حتى المرايا تشكو التصدع كل شئ يتشقق حتى وجه الضمير!

لكِ الله يا فلسطين ولنا

تقديري لقلمٍ فجر هنا شريان دهشة