الأديب القدير يحيى سليمان..
نص رائع..وأفق رحب..
وجد نازف في ثنايا هذه الخريدة..
محا الله عن لياليك الألم..
لافض فوك..تحياتي لك
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأديب القدير يحيى سليمان..
نص رائع..وأفق رحب..
وجد نازف في ثنايا هذه الخريدة..
محا الله عن لياليك الألم..
لافض فوك..تحياتي لك
الله الله الله الله
هوَ الشعرُ والوجدُ كلاهما لك والله
من أجمل ما قرأت هنا
تحيتي الخالصة
لك ذلك الألق حيثما حلقتك بقصيدك الشائق الحكيم، وحرفك المتمكن الثابت
بعد هذا الجمال في صورك الشعرية، وهذه العذوبة في كلماتك
يصبح التعليق أجمل ما أوجز
دمت متألقا.
مَسَافَاتُنَـا أَنْـوَاءُ أَحْلامُنَـا حُمَّـى
وَأَحْزَانُنَـا لَيْـلٌ وَمَوَّالُنَـا أَعْمَـى
وُمُوحِشَةٌ بَيْنَ الأَغَانِـي ضُلُوعُنَـا
وأَصْقَاعُنَا تَسْتَمْطِرُ الرِّيْحَ وَالعُقْمَـا
لَنَا مِنْ بِلادِ الشَّمْسِ مَا لَفَحَ المَـدَى
وَمِنْ سَاعِةِ الصَّحْرَاءِ مَا أَظْمَأَ الغَيْمَا
هو الوجدُ يا صاحبي (فاسلم بالحشا مالهوى سهلُ) وقد أعاد إلى الذاكرة قول المنبجي
نختصُها بالودِ وهي على
ما لا نحبُ فهكذا الوجدُ
قصيدة رائعة وشاعر متمكن انقادت له المعاني و سَلُسَت الألفاظ و عَذُبَ له الوجد
القصيدة تعيد إلى الذاكرة بهذه القافية قول الحطيئة في ضيفة :
رأى شبحأ وسط الظلام فراعه // فـلما رأى ضيفا تشمّر واهتما
وقال هيا رباه ضيفٌ و لاقرى// بحقك لاتحرمه تاالليلة اللحما
فقال ابنه لما آاه بحيرة // ايا أبت اذبحني ويسر له طعما
ولاتعتذر بالعدم عل الذي طرى // يظن لنا مالا فيوسعنا ذما
فروى قليلا ثم أحجم برهة // وان هو لم يذبح فتاة فقد هما
فبينا هما عنت على البعد عانةٌ // قد انتظمت من خلف مسحلها نظما
عطاشا تريد الماء فانساب نحوها // على انه منها الى دمها أظما
فا مهلها حتى تروت عطاشها // فأرسل فيها من كنانته سهما
فخرت نحوص ذات جحش سمينة // وقد أكتنزت لحما وقد طبقت شحمأ
فيا بشره اذ جرها نحو أهله // ويابشرهم لما راوا كلمها يدمي
فباتوا كراما قد قضوا حق ضيفهم // فلم يغرموا غرما وقد غنموا غنما
وبات أبوهم من بشاشته أبأ // لضيفهم والأم من بشرها أمأ
مع تحيتي وإعجابي
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أبدعت بوجد الشعر
كلمات رقراقة,,منسابة
تحيا ببوحك وبعشق الشعر.
تحياتي.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !