أختي أميرة
ما أجملها ، زهرات بوح من بستان الروح .
تحية وتقدير
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أختي أميرة
ما أجملها ، زهرات بوح من بستان الروح .
تحية وتقدير
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
هنالكَ، حيثُ غرورُ الحياةْ
وحيثُ انتشارُ الهوى في مَدَاهْ
وحيثُ بلوغُ الجوى مُنتهاهْ
تَلُوحُ المُنَى...
السلام عليكم ورحمة الله
عندما يعانق الفكر القلم تولد فلسفه بلاغيه
في ثوب خاص من نسج ايدي فكر انسان
بلاغة الفلسفه او فلسفه البلاغه نسجها قلمك
شكرا للقلم وللفكر المحرك له
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
هناك سيمحى
جرح الزمانِ
ويشدو الفكر
بأسمى أغانى
فاحذر هنالك
حيث المهالك
وانج بنفسك
تنال الأمانى
؛؛؛؛
كلمات نثرتها ..ليست بشىء مما كتبت يا أخية؛؛
بوركتِ وأناملك الرقيقة
هنالك فلسفة بين السطور ممالك
للغتك البديعة أسلوب يدهش ويشد القارى
هنا أقف واشكر ما باحت به مشاعرك الجميلة
رائع وأكثر من رائع
أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
الأخت الفاضلة الكبيرة الأميرة
نصّ رقيق وحس مرهف ونبض مؤثر
تحيّة
تخطفين الاسماع و تعليقن القلوب
بجميل ما تكتبين
احسنت
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
هُـنـا ظَـلَّ يَـتْـلُـو أَسَـاهُ السَّـجينْ
يُـرَتِّـلُ آيَ الـجَــوى كُـلَّ حِـيـنْ
وَيَـهْـتِـفُ: يا مَعْشَرَ المُـوجَـعِـيْـنْ
أَلَـسْـتُـمْ أنا ؟!
* * * *
يُـمَـاطِـلُ مَـوتاً يَـجُـوبُ الدِّيـارْ
يَـقُـولُ لَـهُ عِـنْـدَ كُـلِّ احْـتِـضارْ :
فُـؤَادِيْ هُـنالِـكَ خَـلْـفَ البِـحَـارْ
وَبَـعْـضِـيْ هُـنَـا !
* * * *
غَـدَتْ شَـمْـسُـهُ في أَكُـفِّ الـمُـحالْ
وأَضْـحـى الظَّـلامُ قَـريبَ الـمَـنـالْ
فَـلَـمْـلَـمَ بَـعْـضَ شَـظـايا الهِـلالْ
وأَحْـيَـا السَّـنـا !
ــــــــــــــ