فاطمة عبد القادر
هل حقاً أنّ الموت مخيف إلى هذا الحد ؟؟؟
"ابكيك لا ميتا ولا محمولا ليست المنية ان ترى محمولا"
قد يكون الموت البيولوجي مرعب مخيف كأي مجهول لنا
لكن ماذا عن موت الشعور؟
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
فاطمة عبد القادر
هل حقاً أنّ الموت مخيف إلى هذا الحد ؟؟؟
"ابكيك لا ميتا ولا محمولا ليست المنية ان ترى محمولا"
قد يكون الموت البيولوجي مرعب مخيف كأي مجهول لنا
لكن ماذا عن موت الشعور؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فلسطين ,,,أيها الإسم الغالي الذي يجري بالدم ,,ويسابق كرياته الحمراء والبيضاء معا,, إلى القلب المطعون بالغدر,, والتخاذل,, والخيانات بكل أنوعها ,, وتكالب الأمم من شرق وغرب ,وكل صوب
أشكرك للزيارة الكريمة والتعليق على النص
يثير التساؤل ,,,أليس كذلك
كم أثار تساؤلاتي فعلا ؟؟؟
وتوصلت في النهاية أنه نقص ,,وعقد ,,وربما إعاقة ذهنية
وقد صدقت ,,
,المغريات ,,والضغوطات أصبحت مثل وحش كاسر
وهنيئا لأصحاب العقول الراجحة ,,والضمائر الحية
والموت نخشاه أكثر على الأحبة فعلا,,, فعلا
أشكر لك قدومك
وأهلا بك دائما
أيتها العزيزة جدا
فلسطين إم الرؤى
ماسة
من طاوع عقله وانقاد له
فهو حكيم
ومن طاوع ضميره وانقاد له
فهو مُؤمن
وهنيئا لمن كان عقله صديقاً حميماً لضميره
يحرس كلّ منهما الآخر
وكان هو عليهما حارساً أميناً
ومرافقاً قوياً
لا يلين أبداً
ماسة الجميلة
بعد السلام عليك ... هذه ليست ومضات .. إنها حكم خرجت بها من الدنيا
رائع ما كتبت يداك .. سلمت
محبتي
..... ناريمان
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكر مرورك أيتها الصّديقة العزيزة أماني
لقد أثرت نقطة حساسة وهو موت الشعور
موت الشعور عند فرد أو أمة هو طامّة كبرى
هل تتصوري جثة تأكل وتشرب وتمشي ؟؟
أم تتصوري أمة تنتهك أوطانها ويعاث بها فسادا وهي تعيش لا ترى ولا تسمع ولا تحس
مصيبة ,,مصيبة كبرى
الموت البيولوحي الذي نخاف ,,كما نخاف من أي مجهول, أرحم بكثير وأستر لهذه الجثث الملقاة فوق التراب
أشكر لك تفاعلك مع النص يا أماني العزيزة وشكرا لك جزيلا
ماسة