فاطمة عبد القادر
هل حقاً أنّ الموت مخيف إلى هذا الحد ؟؟؟
"ابكيك لا ميتا ولا محمولا ليست المنية ان ترى محمولا"
قد يكون الموت البيولوجي مرعب مخيف كأي مجهول لنا
لكن ماذا عن موت الشعور؟
في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
فاطمة عبد القادر
هل حقاً أنّ الموت مخيف إلى هذا الحد ؟؟؟
"ابكيك لا ميتا ولا محمولا ليست المنية ان ترى محمولا"
قد يكون الموت البيولوجي مرعب مخيف كأي مجهول لنا
لكن ماذا عن موت الشعور؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فلسطين ,,,أيها الإسم الغالي الذي يجري بالدم ,,ويسابق كرياته الحمراء والبيضاء معا,, إلى القلب المطعون بالغدر,, والتخاذل,, والخيانات بكل أنوعها ,, وتكالب الأمم من شرق وغرب ,وكل صوب
أشكرك للزيارة الكريمة والتعليق على النص
يثير التساؤل ,,,أليس كذلك
كم أثار تساؤلاتي فعلا ؟؟؟
وتوصلت في النهاية أنه نقص ,,وعقد ,,وربما إعاقة ذهنية
وقد صدقت ,,
,المغريات ,,والضغوطات أصبحت مثل وحش كاسر
وهنيئا لأصحاب العقول الراجحة ,,والضمائر الحية
والموت نخشاه أكثر على الأحبة فعلا,,, فعلا
أشكر لك قدومك
وأهلا بك دائما
أيتها العزيزة جدا
فلسطين إم الرؤى
ماسة
من طاوع عقله وانقاد له
فهو حكيم
ومن طاوع ضميره وانقاد له
فهو مُؤمن
وهنيئا لمن كان عقله صديقاً حميماً لضميره
يحرس كلّ منهما الآخر
وكان هو عليهما حارساً أميناً
ومرافقاً قوياً
لا يلين أبداً
ماسة الجميلة
بعد السلام عليك ... هذه ليست ومضات .. إنها حكم خرجت بها من الدنيا
رائع ما كتبت يداك .. سلمت
محبتي
..... ناريمان
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكر مرورك أيتها الصّديقة العزيزة أماني
لقد أثرت نقطة حساسة وهو موت الشعور
موت الشعور عند فرد أو أمة هو طامّة كبرى
هل تتصوري جثة تأكل وتشرب وتمشي ؟؟
أم تتصوري أمة تنتهك أوطانها ويعاث بها فسادا وهي تعيش لا ترى ولا تسمع ولا تحس
مصيبة ,,مصيبة كبرى
الموت البيولوحي الذي نخاف ,,كما نخاف من أي مجهول, أرحم بكثير وأستر لهذه الجثث الملقاة فوق التراب
أشكر لك تفاعلك مع النص يا أماني العزيزة وشكرا لك جزيلا
ماسة