كيف سأعودُ الآن
كيف سأعودُ الآن
وقد احترفتُ فيكَ الارتواء
ونبذتُ أقماري ومداراتي؟؟
كيف سأعودُ الآن
وقد سكنتُ شمالكَ الشرقي
وتركتُ كل اتجاهاتي؟؟
كيف سأعودُ الآن
وقد تساقطتُ شهابًا أعمى
لا يرى أراضينَ أو سموات؟؟
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
كيف سأعودُ الآن
كيف سأعودُ الآن
وقد احترفتُ فيكَ الارتواء
ونبذتُ أقماري ومداراتي؟؟
كيف سأعودُ الآن
وقد سكنتُ شمالكَ الشرقي
وتركتُ كل اتجاهاتي؟؟
كيف سأعودُ الآن
وقد تساقطتُ شهابًا أعمى
لا يرى أراضينَ أو سموات؟؟
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
حفرة بين الأضلع
سطوة غيابك
عرتني وأربكتني
فطفقتُ أهيمُ على وجهي
وتعثرتُ في حفرةٍ بين أضلعي
وهويتُ
وعندما نظرتُ إلى أعلى
وجدت عينيك فى وجه الشفقِ...
لؤلؤة تبسمُ لي
كلمات لازالت تتسابق لتنتحر على عتبة الغياب كبشا بلا ملامح .. أو حملا بلا خطيئة
وقال الزهر......... آه
عندما رحلتَ
تشققتْ الغلالة الرقيقة التي كانت تخفيني عن أظافر الضوء
وتكشفتُ للعيون
عندما رحلتَ
خربَ العالم وزعقَ فيه دسم الغربة
عندما رحلتَ
تهتُ
وعندما رحلتَ
قال الزهر......... آه !!!
معطفان
هذا الشتاء عقيمُ
الشتاءُ هذا العام عقيم
استأصل البردُ رحمه
فلا أمل في إنجاب المطر
النارُ ترجفُ
والقلبُ يرجفُ
والشوقُ إليك يرجفُ
وأنت...
تستأثرُ بالدفء في معطفين
ترتدي واحدًا
وتعلقُ الآخر على مشجبِ العذر !!
وشوشات مثل خرير الماء
وتبعث في النفس رائحة المطر
تحياتي لهذا القلم وهو يتنفس شعرا
وكل الود والتقدير لك سيدتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
لم تكن تدركين ان عمقك في نفسي كان اعمق من أن تصل اليه كل القلوب المحبة لي
أقمار
عندما يودع النهار ضوءه عند بابك
ويفرد الغسق جناحيه من المشرق الى المغرب
لا توْجل
مُد عينيك إلى آخرها
هناك وشوشاتي زرعتُها أقمارًا
تضيء لناظريكَ...
موت
كلما نظرتُ إلى هذا الزجاج الأعمى
ووجدتُكَ مطفئًا...
كلما احْدودبَ وريدي
وسكتَ حفيفُ أوراقي ..
هو إحساس بالوجع عندما يهبط المساء فلا نرى القمر يضيء تلك المساحات ..
مساحات صغيرة لكنها كفيلة بأن تهبنا الضياء ..