لسْتَ رجلا

الأستاذة ياسمين شملاوي

للرجولة معان ٍ ..لايستدل عليها إلا من استمد من الدين وبطولة السلف الصالح..من خلال تربية اسرية صالحة منهج
لحياة ترتقي بقيم الأنسان قولا ً..وعملا ً..

سلمت..وسلم مدادك ِ

احترامي

العم ثائر :
حينما ترقد معان الرجولة والحمية في قلوبنا ..
لايمكن أن تهز تواجدها عواصف الثقافات الاخرى ..
ولكل انسان منبت طيب .. تتشبث به جذوره ..
شكرا لتواجدك هنا أيها الكريم
احترامي ومودتي
الياسمين

نص استوقفني للحق بما حمل من نضوج وحكمة على صغر سنك يجعلني أقدر كثيرا حرفك هنا معنى ومبنى.

حفظك الله يا ابنتي وزاد الأمة من أمثالك!

دمت بخير وسمو!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء الواحة.


تحياتي

الكريم ال..د.سمير :
مساء الخير بك عزيزا ..
عماه ..
الكلمات تنشء بما تتأثر به من واقع .. وما يصلها من صدى الايام والاعوام ..
وما هذا النص .. الا مرآة لاستذكرار العهد الذي بات مغلفا بالظلام ..
على اننا سنحمي كل شبر في ارضنا ووطننا وديننا ..
وهل هذه هي ثقافاتنا وعاداتنا واصولنا وعزتنا التي دعينا اليها ..؟؟!
لي الشرف ان اكون ضمن اسرة واحة الخير ..
احترامي وعطري
الياسمين

يساعد على ذلك غياب الوعي الديني والرقابة والتوعية الأسرية السليمة فللأسف الشديد تساهم الأسرة ببونا كبيرا في تلك الظاهرة محبةً ... ترضيةً ... تلبية للإبن ليكون على مستوى باقي الصحبة ظاهراً
ياسمين الغالية ...
ضغطتِ باصبعك بشدة على موضع من مواضع الألم في مجتمعاتنا
دمت ببهاء الحرف الهادف

اخيتي رنيم :
صدقت .. فنحن نولد صفحات مبعثره ..
اما يجمعنا الاهل لما فيه الصلاح والخير .. او يزيدوا منا ضياعا وتشويشا ..
فهناك في كتاب حياتنا فراغات كثيره .. بحاجه الى أن يملؤها شيء ما ..
وللاسف ما يملأ فراغ شبابنا .. هو تعلقه او تقليده لمطرب او لاعب ..الخ"
والسبب انه لم يجد في البيت والشارع والمجتمع .. من يتعلق به ..
ويدعمه لاجل ان يصبح مثله الاكبر ..
كم ارجول ان يخمد الفراغ القابع في صفحاتنا ويندثر بما فيه خير لنا ..
دمت في جوار طيب
احترامي وعطري
الياسمين

ياسمين أيتها الرائعة

أن تعي شابة يافعة هذه المعاني المريضة في "تقاليع" الموضة لهو دليل صحة في شباب الأمة برغم ما يمارس لتجهيلهم

أجدت الطرح غاليتي وحملت نصك من المعاني ما يحتاج مقالات

دمت بألق

جميل وناضج هذا البوح ورائعة صوره

حرف مقتدر ومقصد نبيل
نحيي فيك هذا الاقتدار
تحياتي

الكريم محمود :
هو واقع نراه دوما .. في ضباب الكرى ..
ملفوف في هياكل من الثقافه الدخيله ..
مدفون في أرض عربيه ..
شرب منها .. حتى جفت .. فاصبحت عطشى ..
مهما امتلأت بهذه الهياكل .. لا ترتوي ابدا ..
فأصبحنا الان .. ملايين نعاني جفاف الثقافه والطموح ..
كل الاحترام لك .. ولتواجدك أيها الفاضل ..
مودتي
الياسمين

اقتبست هذا من رد الأخت فاطمة عبد القادر ووجدت سلامة هذا الطرح
الأخت ياسمين
نعم نرى هذا اللون من الشباب كثيرا
ولكن يوجد أيضا الكثير من الصبايا اللواتي يجذبهن هذا المظهر
مع التأكيد أن هذا لا يرضينا نحن الشياب
لك بالغ التحايا

العم الفاضل محمد ..:
هي الارواح دوما .. تتلاقى رغم بعد الزمان .. وتغير المكان ..
في نقطه ثابته .. لا تتغير .. وهي حاجتنا الى الادب والثقافه الملتزمة ..
وفي كل فجر جديد وجيل متجدد ..
وخلال هذه التغيرات .. يحاول الجيل خلق ما يتناسب وفق تطور العالم ككل ..
ويبقى ضياء التحدي ظاهرا في كل جيل .. لجيل سابق له ..
فكل يحب ان يشدوا بالحانه ..
وان كانت الحرية مطلوبه احيانا .. لبناء شخصية مستقله ..
لكن هذا الجيل .. جفت ساقيته .. فاستعان بسواقي اخرى ..
كل مرة يشرب منها .. تزيده جفافا وعطشا .. وتدمر نقطته الثابته ..

انفاس البنفسج لروحك العطره ..
احترامي ومودتي
الياسمين

الرجولة اليوم تعني ان يصرخ الابن بوجه والدّيه
وأن يكون سيد البيت بتحكمه باخواته .. ومظهره ينبأ بالخطر

أخذ المظهر وترك الجوهر ..

وياليت كان للفكر معبر من متاهاته المفككة
فشبابنا لم يعد يبالي سوى بالاقتناء وترك الأنتقاء

ويحكم الهوى ويخالع العقل
ويبتغي الغواية ويهجر الدراية
والتفكير الصائب بمخالفة كل ماهو شائن وأين هو من ذلك

والمعضلة الحقيقية من يرعويّ ؟؟

نصك إبداع فوق إبداع لفكر متميز

وفعلا يحتاج لذوي اختصاص

دمت لنا ودام لنا هذا الألق

سلمك الله وعافاك

العزيزه شيماء :
ان كانت الرجولة .. هكذا ..
فهذا لان بداخله .. هوة من الدجى ..أسدلت عنها ستائر النور ..
ونظرة العظمة التي بداخله .. تقسم فكرة حاجته .. لان يكون انسانا فاعلا ..
فهو اتكالي بشكل كامل .. وهذا مانراه على معظم شباببنا ..
فياللعار ..
من هو ذلك الذي يدعى .. رجل .. كونه يشتم ويجعد جبينه ..
اهكذا تقاس الرجولة فعلا ..
انطوت القيم الاخلاقيه .. الداعمة لحزم من الرجولة المختبئه ..
خلف التواضع والحلم والكرامه والصبر ..
واحتوت بدلا منها .. أشباه رجولة ..

دمت بسمو ورقي دائم
مودتي
الياسمين

ياسمين أيتها الرائعة

أن تعي شابة يافعة هذه المعاني المريضة في "تقاليع" الموضة لهو دليل صحة في شباب الأمة برغم ما يمارس لتجهيلهم

أجدت الطرح غاليتي وحملت نصك من المعاني ما يحتاج مقالات

دمت بألق

العزيزة ربيحه :
شكرا لك أخيتي .. فما أنا الا واحدة من مئات ..
الفتيه اللذين يعون خطورة ما وصلنا اليه من تفريغ ..
فهناك العديد ممن حملوا قيثارات ليغنوا على تلك الاوجاع ..
وعلى ضياع القيم ..
آمل أن نلقى من هذه الحقول المضمخة .. أزاهارا ترشد برائحتها المركزة ..
شبابنا الى طريقهم الصحيح .. هناك حيث ثقافاتنا وجمالنا وكرومنا ..

تراتيل دعواتي
الياسمين

لكنني يا آنستي أعرف فتيات كثيرات لا يستهويهن إلا هذا الصنف ........
لا شك أن ذلك لعلة فيهن .... لكنهن موجودات و كثر ....
هذه نتيجة المسخ الثقافي و الخواء الذي تعيشه كثير من فتياتنا هذه الأيام .......
تلك المصيبة الكبرى إن عرفنا أن أكثرهن يتزوجن و يلدن و يربين أبناءهن و هن بهذا التفكير .....

العزيزة ياسمين ..

أولاً أحيي فيكِ هذه الغيرة على شباب الأمة التي نعول عليه كثيراً ...

ثانياً أحببت فقط أن أضيف لو كان الأمر يقتصر على اللباس ونوعيته وكيفيته لهان الأمر
لكن لو زاد على ذلك خواء فكري .. وعقليه سطحيه المعالم .. هنا الكارثة بحق ..

تحياتي لك أيتها الرائعة .. وتقلبي ودي ..