أخي الكريم
حسام محمد حسن
وافر الشكر للمرور الكريم
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الكريم
حسام محمد حسن
وافر الشكر للمرور الكريم
شاعرنا الانيق
محمد
سواء كانت اول مشاركاتك ام لا
فـبرق يراعكَ لم يكن له مداد
هامةٌ مرفوعة انت بقصر الواحه الثقافيه
، و بدرٌ متلألئ تتصارع له القلوب
بندقية كتابة أنتَ لا تنضب لها ذخيرة ياابي..!
قُبله علي يداك وجبينك من ابنتكَ نور
محبتي
رصاصة شعرية من يد قناصة أصابت صميم الواقع الأليم رصدا وقصدا.
لا فض فوك أيها الشاعر الكبير!
دمت بخير وعافية!
تحياتي
لله درك أيها الكبير ... أحقًا كانت هذه مدخلك إلى هذه الواحة المباركة ... ما أجمل ما دخلت به وما أرقاه
طوبى لحرفك الثائر الصادق وطوبى لقلمٍ أجاد وافاد
مودتي كما يليق وتقديري كما تعرفهما وأكثر
الشاعر الكبير أبا الأمين
رغم أنك نبضت بها قبل سنوات , فما جئت به من إرهاصات مازالت تتفاعل حتى يومنا هذا.
وهذا ليس غريبا على شاعر كبير مثلك يحمل هموم وطنه وأمته ومعتقداته بين جوانحه , وإن أنطقها ستنطق بالحقيقة المغيبة عن كثيرين.
أجدت وأحسنت , وبارك الله فيك.
ربما استوقفني هذا البيت :
بـــهـــا الــفــرقــان فــــــرَّق فــــــي لـــيــــال
سـحـابــاً مـمــطــراً وضــبـــابَ يـخــبــو
ويبدو أن الضرورة الشعرية ألجأتك إلى عدم تصريف " ضبابًا " ... ( وضياهُ يخبو ) .. أردت هنا فقط تجانس المعنى بين تفريق السحاب وهو الخير وبين الضياء الذي يخبو , وليس الضباب.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
صرخة أبية في قصيدة رائعة
دمت راقيا أبيا
مودتي وتقديري