مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أخسرنا الحرب يا أبتي ، بلى يا بنيّ ، والأرضَ والبئر والبرتقالْ
أبتي .. أليسَ غريباً علينا الهروب ؟ بلى يا بني .. والفقرُ والجوعُ والإحتلالْ ،
البعض ينشرُ في الفضاء الرحبِ ألما أو حنينا ً من على قمم القوافي ، والبعض يصدح متكئا ً على السفح بموسيقى مخبأة ، البعض يجري مسرعا ً متنقلا ً بين القمم دون أن يأبه كم من الألحان الجميلة تسقط منه . ..
وأنت يا هشام ..
جبل ٌ لا يعلو وسفح لا يدنو وبحرٌ هادئ لا يهدأ ..
أحب حضورك النوعي ..
حسين
ماسة واحتنا الثمينة ،
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ,,
لطالما يختزل المرء ما لا يحتاجه من التشويش ، أم الجزء الآخر فيلزم ليخبئ به لحنه أو النشيج ..
و للشعرية في النص عدة وجوه ، كما هي لا تخلو من الإحتياج لبعض الكمال ..
عسانا نلامسُ قلب الطبيعة ..
أشكرك على هذا المرور العطر ،
دمت مشرقة ً كريمة ً في كل صفحات الأدب ..
حسين
أنت صاحب حرف شاعري جميل ظهر جليا في هذا التص الجميل.
لكن دعني أقول بأنني رأيت هذا النص شعريا أصابه عدة كسور في الوزن وهذا لا يجعله نثرا فللنثر خصائصه ومقوماته كما للشعر.
ويظل حرفك جديرا بالثناء.
تقديري
قرعت حروفك بقوة
وتعالت صيحات كلماتك حول نيران الحب
تراقصت السطور بغجرية
غردت فأطربت
لحرفك اجنحة من الق
دمت بخير
مودتي وتقديري
صباح جميل بصحبة حرفك العذب
نص شاعري رائع لغة ومعنى
الشاعر: حسين عبد الغني
شكرًا لك على هذه الرائعة الساحرة
سأكتفي بكِ حلما
حرفك شاعري وصورك جميلة
والبوح حمل من الألم فوق ما يحتمل النثر
فأتانا مؤثرا ومؤلما
شكرا لك أخي
بوركت