أخي الكريم صاحب القضل الكبير د. سمير
أدام الله عليك نعمة الصحة
شرف كبير أن أرى اسمك بين المطلين على حديقة
زرعتها وسقيتها من يهر وقيام
حتى رأيتها الآن وقد أصبحت مزارا لأصحاب الذائقة .
أخي الكريم هذا النص إذا اعتبرناه قصة فهو يسجل
بين حروفه قصة شعب صمد أمام الأهوال واستطاع
أن يخرج من بين الرماد أقوى وأشد شكيمة وأكثر ايمانا بالله
وبقضيته مهما حاول بعضهم تقزيم شموخه
شكرا لمرورك الكريم