[الشاعر محمود فرحان حمادي
أي روعة غلفت النص بهاءا بتعليقك الرائع هذا
بمرورك أفرح وأعتز
دمت متألقا أيها الشاعر المبدع
بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
[الشاعر محمود فرحان حمادي
أي روعة غلفت النص بهاءا بتعليقك الرائع هذا
بمرورك أفرح وأعتز
دمت متألقا أيها الشاعر المبدع
لحظة من وهن
سماء تذرف دمعها
على أرض غلفها الموت
وجموع خاوية الا من غرائزها
جموع حل بهم الليل والفكرة بوعيها
فصارت ... كنحن
نلبس أكفاننا ونمشي فوق النعوش
نتمنى لو كفت السماء عن بكائها
فقد ابتللنا !!
الكريمة ربيحة
أسعدني المرور بخميلة ملآنة بالصور والبيان
أسلوب راق ويستحق انحناء القلم له
احترامي
عبدالرحمن
كنت هنا مرارا ..
أقرأني في حرفك ..
كراطكيب كثيرة مكدسة في ذاكرتنا علينا أن تلقيها بعيدا ...
علنا ..
علنا نعيش يوما بهدوء نفس ..
حرف راقي وجميل ..
ليت الود يكفي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
عتاب شفيف الملامح
بوح جميل يحمل نكهة اغتراب للروح
بعتابها الرقراق...لاسمك نصيب من غابة الجمال.
سعدت بمصافحة نبضك...مودتي لك وللوطن الحبيب.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
ترفقي بعجزي
ليتها تفعل يا عزيزتي
فقد أعيتنا وأعييناها معنا
وستبقى معركتنا معها سجالا
عزيزتي ربيحة
في كل مرة أقرؤك فيها أدرك كم أنت انسانة
دمت بكل خير وجمال
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
مناجاة جاءت على صيغة الأمر لغرض بلاغي
وصلتك للمنشود الأديبة بعد أن وصلت الدفقات الشعورية إلى نصاب الهدف
فكانت ولادة نص أدبي يستحق القراءة والغوص فيه
شكرا أخيتي
وفقك الله