أينَ المفرُّ ولا مفرَّ من قيد حرفكَ أيّها البيّاسي
فإنّ لِشعرك لَرونقا كصفحة البحر المحيط
وإنّ لنسجكَ لبهاء وتناسقا
وإنّ لموسيقاك لعذوبة،
صوركَ مكتملة العناصر، متهادية الألوان
لا تنظرها ذائقةٌ إلا دُهِشت..
بوركتَ، ولا عدم
تقديري
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
أينَ المفرُّ ولا مفرَّ من قيد حرفكَ أيّها البيّاسي
فإنّ لِشعرك لَرونقا كصفحة البحر المحيط
وإنّ لنسجكَ لبهاء وتناسقا
وإنّ لموسيقاك لعذوبة،
صوركَ مكتملة العناصر، متهادية الألوان
لا تنظرها ذائقةٌ إلا دُهِشت..
بوركتَ، ولا عدم
تقديري
...
جهة خامسة..
...
إعتذارواعتراف
دخلت مرات ومرات
وقرأت ولقلبي دخل انسياب عذوبة الكلمات
هي ألم وهي الشموخ في الذات
حاولت أن اكتب ولم أفلح
ممكن أن تتقازم حروفنا ومشاعرنا بعض أحيان
أمام عملاق يعرف كيف يوظف ويوجه إبداعه وقلم قلبه
ليسرق الدهشة والإعجاب من قلوب قرآءه المحبين
أستاذنا شاعرنا ياصرح الشموخ
محمد البياسي
ممتنين لغذاء الروح هذا
والذي جعلنا دوماً نعتز أنه يترقرق
من إنسان منا وبيننا
دمت وسلمت حافظاً وراعياً للغتنا العربية
أدباً وعلم
وطني أنت النبض في شريان دمي
مرور إعجاب وتقدير
بهذا الساحر الذي أرانا الإبداع بين حروفه
بل وجسده بعنوان : ( أين المفر ؟ )
ولا مفر من الإعجاب بك
شكرًا
يا ربّ .. كيف أشكرك ، وشكري لك نعمة متجددة منك علي
ماذا يقول الييان في شاعر مثل هذا الفحل ؟!
عَصَفَتْ بقلبـيَ نسمةٌ , فتصادمتْ=أمواجُه , و تزاحمتْ أنـــفاسي
هذا البيت ذكرني ببيت هادر متفرد كتبه هنا يوماً الشاعر الجميل الممتنع سلطان السبهان
جاءته عاصفة فاشتد يهزمها = ومات من نسمة يا للهوى النكد
ابدعت أخي الشاعر محمد البياسي
لشعرك ألق خاص أميزه عن غيره بقراءة بيت واحد
يمتزج فيه العمق مع الوضوح، وقوة المفردة مع سهولتها، ومحكم السبك مع سلاسته
وافر الشكر لوقت جميل قضيته في أفنان تلك القصيدة
عندما قرأت العنوان في هذا الوقت الذي نقف فيه بمواجهة طوفان البغي والجور
ظننتك تتحداه
وعندما بدات قراءتها فاجاني انها لم تكن ما انتظرت
ولكن سحرها جعلني اتابع
بوركت
حسناً يا محمد
لاتزال ترهقني شعرا وشعورا
.
.
هكذا يكون الشعر
لا عدمناك
www.hamedabutalah.com
هذه الروعة وهه الأصالة نسنحق أن تكون معلقة على جدار البيت الأبيض
دم مبدعا أيها الأخ الكريم
لك مني أوفى وأرق تحية
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
بل أين المفر من ابداعك ؟!!
.
.
لله درك ولنا دررك
الأخ الفاضل محمد البياسي الموقر
ما هذا الجمال أيها المتيم
وإلى متى سيظل الفراق
أم أنها قريبة للقاء
دمت بحفظ الله ورعايته