الاحبة اعضاء دوحة الفن
وكل المارين عليها اليوم موعدنا زيارة
.....مركز ويصا واصف للفن.....
تفضلوا بالدخول اولا
ثم نتكلم فيما بعد عن اهمية هذا المركز
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
الاحبة اعضاء دوحة الفن
وكل المارين عليها اليوم موعدنا زيارة
.....مركز ويصا واصف للفن.....
تفضلوا بالدخول اولا
ثم نتكلم فيما بعد عن اهمية هذا المركز
هذا هو المركز من الواجهه الرئيسية
وها أنا اول الزائرين ميما
ومن المتابعين ايضاً
وفى انتظار فنجان الشاى ياجميلة لمزيد من الاستمتاع
لك منى اجمل باقة حب وياسمين
اهلا ياسمينا الجميلة
تعالى نزور المركز اولا حتى نستمتع بالشمس قبل ان تغيب
وبعدها ندخل لمدام صوفى نشرب معها القهوة والشاى
هذه صورة المدرسة ...... ولكن يا ياسمينتى غير أى مدرسة
مدرسة تضم الاسرة احيانا فالام تتعلم كيف تنسج الوان ورسوم لتصنع منها تحفة لا يضاهيها جمال
هذا وهى تحمل طفلها وترضعه
هناك فى الجيزة وبالتحديد فى الحرانية .......
أناس يعملون فى صمت ...... يقضون على البطاله ويعلمون الفلاحين مهنة راقية
وتعتمد على ذوق رفيع ..... لايمانهم بأن كل انسان منا خلقه الله منعم بنعمة الفن
ولكن فى حاجة الى من يشير له عليها حتى تخرج وينطلق فى عملية الابداع
وهذا كان دور الرجل الجميل الذى رحل عنا وترك لنا هذا الجمال لنعرف معنى حقيقى للانسانية
وكان ايضا دور السيدة الفاضله صوفى زوجته انها كانت جنبا لجنب معهوبخبرتها الفنية فهى سيدة
منحها الله من الذوق بجانب دراستها للفنون ما يعينها على الاستمرار بعد رحيل زوجها الطيب
الذى احبه اهل المنطقة من الفلاحين حيث فتح لهم دروب لم يكونوا يعرفوها من قبل
فمثلا هذا على الذى ذهب اليهم منذ طفولته ةتعلم حتى اصبح تخرج من تحت يديه ابداعات تشهد مع الزمن
لرجل احب الناس والخير..... ومن بعده اسرته
هذا هو على الذى ذهب اليهم منذ طفولته
وهذه سجادة رسم عليها على بالخيوط الملونة نسيجا من الطيور
والتى مازال يرسمها
وهذه سجادة من عمل محمد موسى
الجميلة اميمة
لا تأتي الا بالجميل
شكرا على ذوقك الرفيع
ايتها الرائعة
سنتابع
تحياتي واعجابي
المخلص
ابن بيسان
أنا بأشرب القهوة سكر خفيف يا أميمة ..
وحاسس إني فعلاً حاستفيد من الزيارة كثيراً ..
أولاً سنظهر أناساً يستحقون الظهور ..
وثانياً سنتمتع بمشاهدة الجمال الهادئ والحقيقي ..
حسن ما تكتبه فالناس تقرأه