الحبيب صقر
أيها الصقر المحلق في سماء الحروف حقاً
ما هذا الإبداع الشعري النازف المرير الجميل
شطآنُنا تهفو إلى تقبيلِ أفواهِ السّفنْ
تركتْ مراسيها لتغفوَ في موانيها الأُخَرْ
أبدعت أبدعت
تحيتي لك
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الحبيب صقر
أيها الصقر المحلق في سماء الحروف حقاً
ما هذا الإبداع الشعري النازف المرير الجميل
شطآنُنا تهفو إلى تقبيلِ أفواهِ السّفنْ
تركتْ مراسيها لتغفوَ في موانيها الأُخَرْ
أبدعت أبدعت
تحيتي لك
ليس أن القصيدة كانت أقل روعةإبريقُ جدّي لم تزلْ نَزَّاتُهُ أرْنو لها
فُخَّارُهُ يبكي على طينِ البلدْ
هلاّ شممْتم ثغْرَهُ
عند الضحَى
والدمعُ يجري في خدودٍ تَفتقِدْ
أيدٍ تُجَبِّرُ كَسْرَهُ
أمْ دُسَّ في أنفِ الحسودِ وأثقلَهْ
ولكن الصورة هنا أسرتني
هدير غضبة ثائر ونبض انتفاضة حر
هنا قرأت ألقا قلما وجدته في قصيدة السطر
بناء متين وجرس حي وحس أبي بهي
دمت مبدعا
كن حالماً!
لاشيْ غير النوم يجلو الأمنيات ويستجيب له القدر
فوق السرير وصوت أرباب الشخير ..
حداءُنا نحو الظفَر!!
نستمطر الأحلام في جدبٍ من الافعال والصلوات والتصهال والتهليل والتكبير..
لا .. لن يكلمنا المطر
أنطيلُ ساعات الرقاد ؟ تكلّموا ! هل في الحلوم النصر ؟ قولوا!
لن تجيبوا!
إنكم في غمرة النوم الطوييييييل ولو تفتحت البصر
فترونَ عزتكم على طبق من الأشلاء ..
لا ينتابكم جوع الكدر
سالين في التطبيل والتجميل والتحصيل للكذب المسطر في الفكَر
نااااااموا إذا !
فالنوم والأحلام عزٌ للبشر
الشعر لا يكون شعرا أصيلا
ما لم يكن معجونا بآلام الأمة
ومطرّزا بآمالها
أأسبكم..!!!
صرخة تساؤل مرير
لمن لا يريد أن يكون سبّابا
وترغمه الجرائر والموبقات على ذلك
قصيدة رصينة جزلة محكمة
تحيتي وودي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
سيدى
أريد لغة جديدة أخاطبك بها
انت رائع بكل المقاييس
تقديرى واحترامى لك
نور الجريوى