أشــهد عـدل القـرار !!!

لأننا نعيش عالماً معكوساً

الكلمة فيها للواسطة والمحسوبيات .. ولكل شيء غير الاستحقاق

لقطة حية استلهمتها الكاتبة من واقعنا المعاش .. الأليم ..

أسلوب سلس جميل

لكني كنت أعرف نهاية القصة قبل أن أقرءها ، لأنها فقدت عنصر المفاجئة ..

وتلك مشكلة القصة ..




المبدعة ناريمان الشريف

دمت متألقة أبداً




تحياتي

أخي بهجت
سلام الله عليك
أشكرك على مداخلتك وردك الذائق
صحيح .. عنصر المفاجئة غير موجود .. ولكن كلمة لا بد أن تقال ( أستقيل .. وأشهد عدل القرار )
تحياتي

..... ناريمان

الأخت ناريمان
نص ثري بمفردات اللغة
جميل في سبكه لطيف في انسيابه
نقطة ضوء من خلال نصك تضع الكثيرين
على بداية طريق يعج بالفروسية والرجولة والكرامة
شكرا لك

أختي الفاضلة ناريمان خير ما فعله أبو محمد فذلك هو عالم الوظائف و الموظفين دكتتورية حتى في إدارة الأعمال كبيرها و صغيرها و العدالة فقط لمن يجيد تمسيح الجوخ سلم يراعك و إلى الأمام نزار

أخي نزار
سلام الله عليك
سعيدة بتواجدك هنا .. أشكرك على كلماتك اللطيفة
تحية


..... ناريمان

نكأتِ بكلماتك جرح مغطى بزيف الإخلاص في العمل
دمتِ مبدعة

أخي حسام
بعد السلام عليك .. جزيل الشكر والامتنان على قراءتك وحضورك

تحية ... ناريمان

راح ينوص عن مكتب المدير
مهرولاً يـُقدّم استقالته بهذه الكلمات
( أستقيل .. وأشهدُ عــدلَ القرار)




....... الى هنا
تحياتي ...ناريمان الشريف

ربّما ألحقها بكلمات أخر

لتصبح

(( أستقيل .. وأشهدُ عــدلَ القرار , وسوف نشهد عدالة السّماء )

أحسنتِ في سردش القصة أختي الكريمة ناريمان

أتمنى أن لا تحرمينا روائعك

وأن لا تغيب حروفك عنا كثيرا

.

الأخت ناريمان
نص ثري بمفردات اللغة
جميل في سبكه لطيف في انسيابه
نقطة ضوء من خلال نصك تضع الكثيرين
على بداية طريق يعج بالفروسية والرجولة والكرامة
شكرا لك

يشرفني هذا الحضور
أشكرك من القلب ..

تحية ... ناريمان

قصة كبيرة الفكرة حلو السرد مترابطة حبكتها جميلة
والموضوع شائق وشائك وقد زادت روعة المعالجة من ألقة

ولعل ابو محمد على حق
فلم يعد للصدق والاخلاص في العمل من قيمة

قصة بديعة
و
أحببت إضافة الراقي رفعت زيتون

دمتما بألق

قصة من وحي الواقع صيغت بجمال السرد والأسلوب لنهاية عرفت من العنوان
نحن نعمل لإرضاء الله وضميرنا لكن كل إنسان يريد التقدير وهناك شعرة تقطع عندما يتجاوز الظالمون المدى وتكون نقطة التحول للسلبية أو الإيجابية إذا بقي هناك من الأمل والعمر متسع
تقديري

قصة بأسلوب جميل وسرد رائع
أمتعتني قراءتها قصة وأثرت بي

شكرا لك أختي الأديبة ناريمان
بوركت

تملق لتتسلق .. المتملِّقُ يجري وراء التسلُّق ليرتقي على الآخرين،
ويزيح المتألِّقين المُجدِّين عن دربه بأي الطرق والوسائل، ومهما كلفه ذلك..
أما من يعمل بجد وإخلاص فليس له مكان في هذا الزمان.
سرد جميل لحالة إنسانية أجدت تصويرها بلغة قوية وأسلوب متمكن.
بوركت ـ ولك تحياتي.