أستاذي الشاعر الفذ محمد ذيب سليمان
بورك هذا الحرف
أجبرني على قراءته
رغم أني لست في حال حسنة للقراءة
شكرا لك ولفيض مشاعرك
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
أستاذي الشاعر الفذ محمد ذيب سليمان
بورك هذا الحرف
أجبرني على قراءته
رغم أني لست في حال حسنة للقراءة
شكرا لك ولفيض مشاعرك
هي غضبة على الذات نفساً وأمة، وطبيعي أن تأخذ هذا الشكل الذي يبدو للناظر تشاؤميا وهو في حقيقته هدير باتجاه فيضان سيزيح في طريقه كل الأدران، ليس الا أن تتجمع تلك القوى الهادرة في إطار ما، وسيتبدى للعيان عندها ذلك الأمل الخفي خلف ما يقال.
أما هنا فلا أجدني في صفك ... نحن لا نجتبي من ظلم، وليس ارتقاؤهم أعناقنا بموضع رضى ولا إقرار.
الشاعر المبدع محمد ذيب سليمان
قلت فأبدعت كعهدنا بك
دمت متألقا
الصديق راضي
دمت متألقا ودام قلمك نابضا يوجه العين الى مواقع الخلل
أشكر لك تعليقك على هذا النص ويكفيني أن أجد من يتفاعل معه
من مفكري وأدباء هذه الأمة الظلومة
شكرا لمرورك
الحبيب جهاد
وباستمرار أجدك بجانبي
والله لكأني أعرفك منذ زمن
حتى انني شكلت لك صورة في مخيلتي
فما ان اجد اسمك حتى اراك وكانك بشحمك ولحمك وهيئتك يجانبي
شكرا لتواصلك
بلابل السلام
دمت في سلام وفي راحة بال
أسعدني مرورك البهي
شكرا وجزاك الله خيرا
الأخ حسام محمد
هي العبارات تأتي هكذا ما كان الموضوع
يخص الأرض والوطن
الفرقة بين الأخوة ستنقلنا الى ما هو أسوأ
وهذا ما يقلق
دمت أخي
الأخت الفاضلة زهراء
جعل الله حياتك مزهرة بالخير وعمله
اعلم سيدتي أن الأمل دائما هو الطريق الأمثل لمتابة الحياة
وللنجاح والوصول الى الغاية ولكن تمر على المرء اوقات
لا يعود يرى فيها غير الخبث لكثرته وخصوصا اذا كلن الأمر عامّا
ومن اولي الأمر فالتساؤل المشروع لماذا نحن فقط من بين شعوب العالم
نحن الذين لايكترث بآمالهم حكامهم حتى الحيوانات تدافع عن أبناءها
حينها وأشياء أخرى يكاد المرء أن يفقد الأمل
دمت سيدتي ودام صرير قلمك
أستاذي الكريم وجيه
أبقاك الله وجيها في الدنيا والآخره
ما أسعدني سيدي مرورك الكريم على هذه الصفحة
وتقديرك لهذا النص يجعلني استمر في الكتابة
شكرا لاهتمامك
دمت ودام صرير قلمك
الأخت ربيحة
عندما أراك على صفحة أكتبها أتوقع الإثارة في المعالجة والنقاش
وليس كل من يقرأ نصا يتابعه ويعتني بما فيه من معالجة .
الهم المشترك دائما يؤدي الى مشاركة وجدانية
الهم واحد والرؤيا واحدة وإن اختلف اسلوب المعالجة
في البيت الأخير
فـأين الإبـاء أيـا صـاحبي = ألم يكفنـا ظلـم من نجتبـي ؟
نعم لا زلت أؤكد على ذات المعني
بداية أحاول اسقاط كل ما يثير زوبعة أو زعلا على نفسي
الآن ألا نضع في أحضاننا الأفاعي وندللها
مثل هؤلاء هم الأعداء ولاأدري لماذا نحتضنهم
ألا نجتبيهم ؟ ونقدم لهم الولاء والطاعة
ونحن قادرون على الرفض لو كانت لدينا الإرادة ؟
القهر أحيانا يمزق الأحشاء
دمت مبدعة
صدقت في القصد ، وأجدت في القصيد.
نعم أخي إلى متى ؟!!
دامت غيرتك وعز قدرك!
تحياتي