دائما ما تغرد البلابل على على الأغصان المورقة
فما بالها اليوم تتوقف عن التغريد
هل من شر أصابها أم أن القمة قاحلة حد الجدب
فهجرتها البلابل
لاعليك هذا شأن القمم عندنا مجدبه
فلا تتوقف عن التغريد هناك أماكن أخرى بحاجة الى الصوت الجميل
دمت مبدعا
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
دائما ما تغرد البلابل على على الأغصان المورقة
فما بالها اليوم تتوقف عن التغريد
هل من شر أصابها أم أن القمة قاحلة حد الجدب
فهجرتها البلابل
لاعليك هذا شأن القمم عندنا مجدبه
فلا تتوقف عن التغريد هناك أماكن أخرى بحاجة الى الصوت الجميل
دمت مبدعا
تذكرتها بمناسبة الاجتماع " الميمون " ل "قادتنا " بمكة
ويبقى الحال على ما هو عليه للأسف
ينددون ويشجبون ويمتعضون وينتظرون قرارات جاهزة من مكان بعيد ليرفعوا أيديهم غافلين مستسلمين ولا حول ولا قوة
رائعة عبرت عن واقع عجز الأمة جمعاء
بوركت وسلم المداد الحر
مودتي وكل عام وأنت والأوطان والأمة أجمل وأنقى وأنصع