لم يمضي على إنضمامي لهذا الصرح سوى أيام
ولازلت أرى أنني بحكم حداثة إنضمامي ليس لي الحق أن أُعلق على مقال بهذا الحجم فكراً ولُغه
إلا أنني أستميحك عُذراً أن أُدلي بدلوي كمعجب بهذا المقال
الذي يؤرخ لمطالب مشروعه وبرغبة رقيقه أن تنتهي سهرت الأصدقاء
وحفلة فيالق النُدماء علنا نتدارك أخطاءنا الصائبه لتُعطى النصوص حقها
بالنصح لأصحابها بتحليل نقدي منطقي لتتألق النصوص وتزداد تيها في قادم الأيام
هُنا أؤيدك في بعض ما ذهبت إلية في مقالك ليس إجمالاً
ففي هذة الواحه من يجيد صقل التفاسير
وفيهم من ينفض جراح الندماء بكؤس مُترعه من جمال الشعر والنثر والفكر
والكُل مجتهد حُباً للغة القُرآن
إنتظر وسأنتظر معك تأويلاً للزوايا المُضيئه في مقالك الباذخ
ردائم فُل لقلبك
موسى النخيفي