فلسطين.. ( لافتة على أنقاض أمة )

أخي الكريم الأستاذ/ عبدالرحمن الشردوب سلمه الله
ما نثرته على القصيدة وعلى شاعرها كبير كبير وهو أكبر من الشاعر نفسه
أشكر لك هذا الثناء النفيس ، وجزاك الله عنه خيرا...

أخي الدكتور الأديب / عمر جلال الدين هزاع سلمه الله
أشكر لأناملك الجميلة التي منحتني تلك الكلمات النفائس ...
ولك مني الدعاء مثلما قلت...
لك شكري وتقديري ،،،

**
يَا مَنْ يَخَافُ عَلى الإسْلامِ إنَّ لَـهُ
رَبْاً ، حَفِيظاً قَوي البَـأْسِ كَافِينَـا
يُصَرِّفُ الدّهرَ ! يُعْطيِنَـا قِيَادَتَـهُ
إذا اهْتَدينَـا ! وَكـانَ الله وَالِينَـا!
نَصِيرُ خَيْـرٍ إذا شَـاءتْ مَشِيئَتُـهُ
تَسَنْمَ الخَيْرُ مِـنْ أَعْـدَى أعَادِينَـا
غداً سَنَلقَى هَديرَ النّصْـرِ نَحْمِلُـهُ
أَعِزَةً !! فَوقَ تَكْبِيـرِ المُصَليِنَـا!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي سالم بني زريق
محزنة مبكية مخجلة ولكن بها امل نسأل الله ان يتمه
رائعة رغم ما ذكرته بل احدى روائعك
تقبل مروري ايها الغيور الآبي

أخي الكريم الأديب الشاعر / الطنطاوي الحسيني سلمك الله تعالى
إن الآم أمتنا كثيرة وكبيرة وجراحها غائرة ، وقد صدق شاعرنا القدير
أنى أتجهت إلى الإسلام في بلد *** تجده كالطير مقصوصاً جناحاه !!
ونصر الإسلام وأهله وإحياء ما إندرس منه ليس نفلاً ، ولا أمراً سهلاً ، بل هو
من فرائض الإسلام نفسه ..أشكر لك أخي وقوفك الجميل على القصيدة ،
وما نثرته على الشاعر .

طابت أيامك ولياليك أيها الشاعر المتألق

عذرأ فلسطين..! صرخة مدوية ..

بوركت وبورك ضميرك الحي وحرفك الأبي.

تحياتي وتقديري.

رائعة رغم أنف الوجع ... صدقت وأجدت القول أبها المبدع الكبير
أحييك شاعرًا فذًّا وإنسانًا نبيلا حرًا شامخا
مودتي كما يليق بهذا الالق وتقديري

هذا شعر جميل والعنوان رائع
هناك هفوة لغوية:
وَالَـــيَـــوم يَـسْـحَـلُـنــا الــبَــاغِــي وَيَـقْــذِفُــنــا
إلـــــى مَــهَـــاوِى مِـــــنْ الإذْلالِ يُــرْدِيــنَــا

ينبغي أن تكون :مهاوٍ (إعلال قاضٍ)

والبيت الختامي لم أستسغ لقاء هدير النصر وحمله فوق تكبير المصلينا , الهدير صوت , ويصبح المعنى نلقى صوت النصر ونحمله!! أعتقد أن هدير النصر تركيب غير شاعري

شكرا لإبداعك

سأعيدها أيها الشاعر ؛ علّها تأتينا بك فلقد اشتقنا لحروفك
وكل عام وأنت بخير.

محبتي وتقديري.

سأعيدها أيها الشاعر ؛ علّها تأتينا بك فلقد اشتقنا لحروفك
وكل عام وأنت بخير.

محبتي وتقديري.