لاشئ يسر في واقعنا ، ومع ذلك يبقى الأمل في الانصياع لذاك النداء
بوركت أخي الكريم وأستاذي الفاضل راضي الضميري
تحيتي
لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لاشئ يسر في واقعنا ، ومع ذلك يبقى الأمل في الانصياع لذاك النداء
بوركت أخي الكريم وأستاذي الفاضل راضي الضميري
تحيتي
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
الأديبة الفاضلة ربيحة الرفاعي
شكرًا لك على رؤيتك القيّمة لهذا النصّ المتواضع.
لي وقفة قصيرة مع تلك العبارة التي قصدت بها قفل الموضوع لو سمحت لي ...
في بعض الأحيان قد يتعرض الإنسان إلى صدمة حقيقية من واقعه، أو لنقل صدمة مؤقتة تطغى عليه وعلى تفكيره، فينسى نفسه تحت ضغط الأحداث وشدّة وطأتها عليه، مشاهد يومية ...قتل ودمار وفساد أرضي وجوي، غياب جماهيري واضح وعزوف عن الاهتمام بواقع و له مبررات كثيرة ...الخ. تحت كلّ هذا الضغط قد يبتعد الإنسان عن واقعه، يهرب إلى الأمام ..لكن في لحظة معينة قد يفيق.. يخترقه النداء والمقصود به أشياء كثيرة ومفتوحة، قفلة تعطي المرء مساحة كافية من التخيّل، كأن يكون نداء الأذان "الله أكبر" فيخترقه من بعيد وبقوة ليصحو من تلك الغفلة التي أنسته ربه والأمل الكبير به والثقة التي يجب أن لا تفارق ذهنه مهما حصل له أو في محيطه وواقعه فهو جزء لا يتجزأ منه، أو لنقل مبادئه أو لنقل أنّ هناك أمور كثيرة قد تستيقظ فجأة في داخله فتجعله يعيد حساباته من جديد..
شكرًا لك على هذا المرور الكريم .
تقديري واحترامي
تخيل إذا لو كانت القفلة تقول .... فاخترقه النداء من بعيد " الله أكبر"
لكنت كقاريء استلمت رسالة القصة، ووجدت الأبواب التي ألج منها لقراءات يخدمها النص وتخدمه...
تقديري الكبير لحرفك الحي
دمت متألقا
يا لهذا الرجل الذي لم يعد يجد مكاناً في عالمه يلجأ إليه ليستريح
دمتَ مبدعاً
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه
كل ما هو حولنا يخنقنا
السياسة و الساسة
العدو و بطشه
الحالة الإقتصادية المتردية
استبداد بعضنا ببعضنا
***
ومضتك أخي راضي
أثارت الشجون
و عبرت عن المكنون
و نابت عن كتاب
دمت و دام إبداعك
نزار