الأخ الحبيب والشاعر المتدفق جهاد درويش
كنهر تفيض روائعاً ، الواحدة تلو الأخرى
قصيدة تتفجر وتزدحم بمعاني الإيمان والوطنية وحب القدس والألم والتشظي والإباء والعز .. وغيرها ، وكأن قلب الشاعر استحال بركاناً فراح يصب صهارته في كل اتجاه .
هي القدس ومهما قيل قليل فيها .
المعاني والصور غزيرة وبديعة والكلمات كوقع القذائف ، والوزن والجرس قويان .
بعض الهمسات أخي الكريم :
ما رأيك :..... يجتاح بيضتها ويذهب أنسها ؟
...... أحلامها قد جرفت
... نفديك (قدس) ونعتلي متن الردى
يُلحدنا .... يَلحدنا .
تحيتي وتقديري وحبي