عد فارسا

هكذا انت دائما
تمتعيننا بحرفك الجميل
ولكن........................................ بعض من الامل لن يلغي شخصيتنا ولا يؤثر في حبنا لحالة الجمود التي نعيش

مرور أول لأشكر لك هذا الحرف المحلق رغم ما وجه من اتهام وملام ، ولقد رأيت فيه التميز الكبير في المبنى والمعنى بما يؤكد شاعريتك الكبيرة ومستواك الأدبي المبهر!

أعدك برد شعري يليق ذات فراغ ولو من باب درء الملام ورد الاتهام.

أشكرك من القلب وأثمن حرفك غاليا!



تحياتي

مرور أول لأشكر لك هذا الحرف المحلق رغم ما وجه من اتهام وملام ، ولقد رأيت فيه التميز الكبير في المبنى والمعنى بما يؤكد شاعريتك الكبيرة ومستواك الأدبي المبهر!
أعدك برد شعري يليق ذات فراغ ولو من باب درء الملام ورد الاتهام.
أشكرك من القلب وأثمن حرفك غاليا!
تحياتي

أستأذن الأحبة الذين من أكرموني بالمرور هنا، بأن أجيب على تعليق الدكتور سمير العمري حالا، وقبل المرور بتعليقاتهم، لغسل ما قد يشوب الصدور من استياء لسماجة قصيدي...

قرأت إشارات في رودود أخرى أيضا قادت باتجاه هذا الفهم، ولست أنفيه وإن كنت أنفي سوء القصد فيه، فقد وجدت في قصيدك ما اعتدنا من جمال وتفوق وأثر، لكن سهامه هذه المرة كانت ترمي في اتجاه غير ذاك الذي عشقناه في شعرك، وبغيرتي على ثلاثتكم شعرك.. وحصة هم الأمة منه .. وأنت، قلت ما آمل أن لا تجد فيه ما يسوؤك

دام لك الألق

أألفت عيشاً في الشتاتْ
فتركت عرشك فارساً
فوق الجياد الصافناتْ
ومضيت تعزف لحن حبٍ في جمالِ الفاتناتْ
داعِ القصيد الهادر السامي دعاكْ
عد من هواك إلى سماكْ
لجواد حرف ثائرٍ
عد فارساً
وأرح خطاكْ

الفاضله الرائعه صاحبت القلم الثائر......الشاعره .ربيحه الرفاعي
امام هذا الصرح.. انحني
ولا املك الا ان اقول
اعزك الله واعز هذا القلم الثائر

الرائع علاء الحكيم
أقف خجلة عاجزة عن الرد أمام تعليقاتك الكريمة، وإطرائك السخي
وأجدني بتواضع أكتفي بكلمة شكر حيية وأمضي
شكرا سيدي

وجدت الروعة والبهاء هنا أختي ربيحة .
تأملت قليلاً وأغمضت عيني ...
سأعود قريباً لأغرف المزيد .

سأكون بانتظارك
أتوقع الكثير نقدا وإضاءة وتمحيصا
وأسعد بل وأشرف بمرورك الكريم

دمت متألقا

[

عجباً أرى ..

حرف تثنى في تباريح الهوى ..
راض القريض يبثه نار الجوى
يغضي ويفضي بالمودة والسرى
فلتهنأي يا أمنا ..
ببديع حرف للجمال قد انبرى
أوريت يا أماه جذوة عاشق ..
عشق التراب الحر ضمته القرى
ونثرت للعشاق در لآلئ ..
تعنو لها الألباب مهجتها الحرى
يا رب من جعل السماء طوابقا ..
عجل لنا بالسعد ليثا سابقا
وأعد بلطفك مجدنا ..
ليكون دوما سامقا

الأم الغالية
قصيد جميل وحرف خميل
يطيب الإرتجال على أوتاره
عد من هواك إلى سماكْ
لجواد حرف ثائرٍ
عد فارساً
وأرح خطاكْ

دمت مبدعة ومتألقة

أيها الرائع الهادر الحرف
جهاد ابراهيم درويش
بعث ارتجالك في القصيد روحا عفية
وشرفت المساحة بمرورك
دمت متالقا

طيب ومبارك هذا البوح
تكتبين بلغة الأصالة وجمال المفردة وعنفوان الشاعرية
يطيب لي المفام بين رياضك الغنّاء لكي أنهل من زلالك الفرات ما أبلُّ به أوامي
أحسنت طرح الخواطر والخلجات بشاعريتك الفينانة الجذلى
وغدنا لن يكون سوى الأجمل في خضم الأيام
بوركت ودمت
تقبلي خالص ودي
تحياتي

أكرمتني بهذه القراءة الطيبة لحرفي المتواضع شاعرنا الكبير
فارتقى بمرورك القصيد وسمى بحضورك النص
دمت سيدي متألقا ود

لي عودة مع هذا الجماااال

بانتظار عودتك
دمت بخير

الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي
نص جميل يترقرق جدولا عذبا بكلماته وموسيقاه الرائعة
قدرة شعرية فائقة وجمال يأسر القلوب
دمت مبدعة متألقة .

الشاعر عبد الكريم العسولي
أسعدتني قراءتك الرقيقة لنصي المتواضع
وشرفت صفحتي بمرورك الكريم

دمت مبدعا

الشاعرة السامقة ربيحة الرفاعي ..

وقفت على شرفة حرفك ، قرأت الشعر أغنية عربية اصيلة ، وأنت تروين قصة فارس عربي ..
لعل الكثير من صفات الفارس التي وردت في قصيدتك هي من شيم فارسنا دز سمير العمري ..
لا أستطيع في هذا المقام الرد نيابة عنه، وقصيدتك هذه هي رد على قصيدة له، فهو القادر على الرد على ما خالف شخصيته فيها ..

ننتظر رد د. /سمير كما وعد بشوق .


باقات الود وطاقات الورد للفارس والشاعرة الفارسة .

تحيتي ..