يبدو أنّه ذو خلق عال وهادئ الأعصاب!
ومضة لطيفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يبدو أنّه ذو خلق عال وهادئ الأعصاب!
ومضة لطيفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
غيابه المتكرر جعل أعصابها تفلت منها فتصرخ في وجهه أمام الأطفال
ثم تداركت بعدما أحست بخطأها في حقه ـ وسامحها هو بتقبيل يديها وبين عينيها
ليعود الصفاء مرة أخرى.
الزواج الموفق يتطلب الجهود المشتركة ليصمد أمام المحن والمنغصات
وبالحب والصفح والتسامح تحلو الحياة، وتأتي السعادة التي تحمل على أجنحتها التماسك
والاستقرار في العش السعيد.
قصة تحمل رسالة هادفة ـ تقبلك الله عنده بالرحمة والغفران.