سلم مدادك
تحياتي لهذا الابداع
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
سلم مدادك
تحياتي لهذا الابداع
بنت القدس
هناك عبر الشوارع نشم رائحة اقدام واماكن
كل ليلة تحملنا الذكرى لومضة عابرة
لعلنا نستكين بالعودة بعد الرحيل
الفاضل ثائر
ودي وياسمينة تعانق قلبك
ربما لم يشعرو بعد بأن تجريح الإنسانِ باللسان أعظم من جلدالأبدان ..فدعِ الأيام تفعـل مـا تشـاءوطِب نفسا إذا حكم القضـاء
استاذي الفاضل / ثائر الحيالي
اتصدقني ان قلت لك كل صباح ومساء امرغ وجهي في هذه الصفحة ،
اللامس احرفها ؛ اتمعن في ثرائها.
عش أحلامنا الذي هشمته معاول الزمن القميء..وما خلفته حرب ضروس تركت للأراذل حراب غدر ..كتلك التي حملت طعناتها برجولة وساما ً على صدرك .
كم حروفك صادقة وسامية
كم سقطت دمعاتي مغشيا عليها
وانا استرجع بذاكرتي لألآم وجراح لم تندمل بعد
سلمتْ وبوركت سواعدك
حماك الله
الأستاذة القديرة شيماء عبد الله
نعم ..أصدقك ..
فأنت ِ امرأة عراقية شامخة كنخيل العراق ولكل امرأة عراقية حكاية وشحها الحزن .. إن لم تكن محورها ..
فهي في النتيجة الحتمية لابد أن تكون طرفا ً جوهريا ً فيها ..ربما سيكشف الزمن القادم عن حكايا تشيب لها الولدان..
ما حاولت ُ أن أوصله في هذا النص غيض من فيض احداث ٍ عشناها ولا زلنا نعيش..
مرورك ِ العاطر ..منحني المسرة
سلمت ِ..حماك الله
محبتي.. وتقديري
..ربما سيكشف الزمن القادم عن حكايا تشيب لها الولدان..
بل مؤكد ؛ لما آل عليه الوضع الراهن من تداعيات والله المستعان..
ما حاولت ُ أن أوصله في هذا النص غيض من فيض احداث ٍ عشناها ولا زلنا نعيش..
ولكني أراها أفاضت بالكثير بغنى وإثراء، والاحداث لازالت مستمرة ولا زلت أقرأها وتصاحب دمعاتي أحرفها
لاأبالغ إذا قلت من عنوانها تتحشرج الغصة في الحلقوم ومع كل حرف اطلق سراح غصتي بفيض من قطرات الألم
ولا زلت أتألم
لاأقول لك سلم الساعد او اليراع فقط : إنما بملأ كفي أرفع بأكف الدعاء خالصة؛ سلم عطائك وبارك الله بك وبكل حرف رسمت بأكف الخير يامعطاء
دمت أيها العراقي الشهم
لطفا أستاذي الكريم /أرجوا تصويب كلمة (تتحرج ) للصواب (تتحشرج) وعذرا على هذا الخطأ الذي جاء سهوا .
كل تقديري واعتزازي