صَوْتٌ دَعَاكْ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا سلام يا د سمير العمري
ماذا نقول يكفي فقط الريش أقصد تجميعنا على هذا الجمال والإنسياب الشعري الهائل
أحسست أنك على قمة جبل شعري ونزلت مسرعا فأتحفتنا ببعض ما تربت يداك
والآرض ليست كلها تربت يداك
ووصفك للأنا رائع وصادق والله
لا أقول جميلة فهي أكثر ولا أقول رائعة فهي أكثر ولا أقول غزيرة فهي أغزر
اقول لدعاة الحداثة والصور الملتوية حول فناءية الجسد تعالو وانظروا ان كنتم تنصفون
أنت شاعر قلبه أكبر من شعره وشعره يعبر حتى عن احساس الحجر بقدم النمل
رائع اخي الحبيب سمير العمري رئيس واحتنا الفاضلة
تقبل الحب والتقدير والشكر

ماذا أقول ؟
علمني شيخي الحبيب ماذا أقول ؟
ماذا اقول ..

الشاعر والأديب السامق د. سمير العمري ..
السلام عليك ورحمة الله وبركاته ..

عودة إلى هذا النص الذي رأيت فيه من المديح والفخر ما يعيد لنا تاريخ أمجاد الفوارس القدامى والذي ندر أن يكون
بينهم فارس شجاع ليس بشاعر ..
أراك تمتطي صهوة الغيم والجياد والقلم ، ممسكا باللجام بحرفية القائد الشاعر الفارس لتقفز على أسيجة المعاني بثبات وتمكن ، فالقصيدة التي انقسمت إلى ثلاث أجزاء ، رغم اختلاف وجهاتها إلا أن سياقها كان واحدا ..
وهذا ما يجعل الشعر فخور بفارس شاعر مثلك ..


دمت أخي الكريم سامقا متألقا كوكبا منيرا في عالم الشعر ..

أنعم بحرفِ بديعِ الشعرِ مغتسلا في بحر فخرك يستجدي ذرى الحكم حبا القريضُ بساحِ القول تنثره فصرتَ سيِّدهُ تغشاهُ بالنعمِ ملكتَ ناصيةً من رأسهِ فدنا وقلتَ ما يتسامى عن بنات فمِ لا يزعجنّك مني حرفُ ثائرةٍ تريدُ فوقَ سراةِ الدّهم ذا الهمم حلما بخيلِ جيوشِ الخير تعرِفُها على الحدودِ تذيق الأرضَ طعمَ دمِ تعانقُ الشعرَ إنْ يأتي بثائرةٍ ولا تحاورهُ إن هامَ بالنجمِ تالله ما أنا ممن يكفرون بما أوتيتَ يا سيدي من واهبِ النعمِ لأنتَ في الشعرِ ربُّ الشعرِ سيدهُ وصاحبُ الحقّ في قولٍ وإن تَثِمِ ربُّ القصيدِ وربُّ القولِ قاطِبَة لولا كتابُ الإلهِ الحقِّ ذي الكرمِ وسنّة الصادقِ المختارِ سيدنا هما.. وبعد فأنتَ الرّبُ للكَلِمِ سقنا لك العذر فاقبل أيها العمري وجد بصفح فلا تعتب ولا تلم وقل بما شئـت لا تحفـل بغفلتنـا وصاحب السبق يا ذا الفكر والقلم

لم يكن قصيدا ما قرأته ..
ولم يبالغ العمودي إذ أسماك أرطبون الشعر - عبقر

إنما هذه كلمات اعتذار فلا تجدنّ في نفسك أيهاالكريم مما كنت قلت في قصيدتي تلك
ولي بإذن الله عودة قريبة

لا يسعني بعدما قرأت وسمعت أإن أزيد ..
سوى " ما شاء الله "

الحروف تذوب بين يديك لتصوغها كيفما شئت

يكفينا فخراً كوننا في مدرستك
لا عدمناك وقلمك المطرز بالصدق
والإبداع والأدب الحقيقي
لك تحية من القلب
وباقة من التقدير
اختك
ينابيع السبيعي

هذه أثبتها في قلبي
والله هو أوسع
والله

ما كتبتها إلا لقلب كقلبك عسى أن تثبتك وتقر بها عينك وإن كانت مرتجلة.

ولئن ثبتها في قلبك لهو خير لي من أي تثبيت آخر.

تقبل التقدير

ماذا اقول وقد تعثرت الحروف لدي وانتظرت سبيلا علها تجري وراك .
لكنها انزلقت بأودية التريث واستوى الزمن المخذر بين تأويل وهلوسة ارتباك
فأتت على قدر المشاعر تزدهي بعد انبلاج الشعر من أرض تراك
يا للقصيدة هذه وقد ارتجلت على مدى شعري دواوين اليقين ومثلها بالظن ... لكن لم تصل لمجرة بيضاء
يرعاها لواك .
أخي ابا حسام تقبل ردي المتواضع الذي يقصر عن القصيدة ديوانا .
لك التحية والتقدير

د.سمير

أعجبني نصك والله

كان هادرا بالنبض الحي للإنسان الغريب في وجدانه والبعيد بألمه

أَنَا كُلُّ مَا خَلَقَ المُهَيمِنُ مِنْ نَدَى قَلْبٍ وَفَمْ
أَنَا كُلُّ عَزْمٍ كُلُّ حَزْمٍ كُلُّ حُكْمٍ كُلُّ هَمْ
لَكِنَّنِي الإِنْسَانُ مِنْ لَحْمٍ وَدَمْ
لِي رَجْفَةُ الشَّوْقِ المُعَطَّرِ لِلحُقُولِ وَلِلأَزَاهِرْ
وَعَلَى مُتُونِ الشِّعْرِ أُنْشِدُ عَاشِقًا مَا لاحَ فِيَّ
وَلا أُكَابِرْ

جميل جدا وممتع

معاني رائعة وجميلة جدا

تحياتي

سراب
الوصول

زيد خالد علي

وانت فارس الشعر أيها الأديب الأريب

استمتعنا بهذه الخميلة الفريدة

سلم نبضك وفكرك.

تحياتنا لهذا الصوت.