حين أقرأ لك أستاذي الكريم أجدني جاثمة بين يدي الدهشة، ما شاء الله ، لغتك مدرسة نتعلم منها.
أكتفي بالصمت كي لا أخدش بهاء هذه اللوحة .
تحياتي.
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حين أقرأ لك أستاذي الكريم أجدني جاثمة بين يدي الدهشة، ما شاء الله ، لغتك مدرسة نتعلم منها.
أكتفي بالصمت كي لا أخدش بهاء هذه اللوحة .
تحياتي.
إنّ في حسنِ البيَان حكمةَ للعقل تُرتَجى،و فُسحة للرّوح تُبتغى..
وجدتني هنا كالنحلة أحلق في سماء هذا النص الباذخ أتغدى على رحيق الكلمات و أزهار المعاني و عبق الأماني. تحياتي لك أيها الكريم بحِلمه و الكبير بإبداعاته و الراقي بأخلاقه و تقبل أستاذي الفاضل د.سمير العمري بالغ تقديري و إعجابي.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
كم أعادني هذا النص إلى ذكرى الأخت الأديبة : وفاء شوكت.
وقد سرقها المجهول من واحتنا ... ليتها تسمعني الآن : أبكي حضورها الطافح ولاءً لله ولرضاه.
أينَ أنتِ : وفاء ؟
الإنسان : موقف
هديّة ولا أروع
طاب لي المكوث والتأمّل في هذه المساحة الخصبة بالجمال
دمت بودّ أستاذي
فاتن
لا أحد يكتب بهذا الجمال وهذا الصدق
لا أحد تسمو مشاعره بهذه الروعة وتسمو حروفه بهذا الشكل
ما أروعك أيها الأمير
ما أعظمك
شكرا لك
يخلع الفجر ثوب الليل مرتديا حلته من خيوط الفجر
وتنمحي مع انبلاج الصباح خطوط الليل
ويفترش النور مساحات الروح
ليبقى التسامح راية ترفرف في القلوب
وليرسم الوفاء لوحته بريشة صدق
دام الحرف ناصعاً
والوفاء نابضاً
مودتي وكل التقدير
الله الله!
ما أعظم بيانك, وما أبهى لغتك
خمائل وارفة, تسرّ القلوب!
رد سخي من أمير الحرف, لأديبة تستحق وأكثر..
دام هذه الأخاء والوفاء أميرنا
دمت بخير وعافية
سأكتفي بكِ حلما