أختي العزيزة الشاعرة المبدعة ربيحة الرفاعي
قصيدة حانية وجميلة ومؤلمة مفرحة
الشهادة أغلى مطلب وخلود
باركَ الله فيكَ وأحسنَ إليكِ
تحيّتي ومودّتي
أخوكِ
محمد سمير السحار
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أختي العزيزة الشاعرة المبدعة ربيحة الرفاعي
قصيدة حانية وجميلة ومؤلمة مفرحة
الشهادة أغلى مطلب وخلود
باركَ الله فيكَ وأحسنَ إليكِ
تحيّتي ومودّتي
أخوكِ
محمد سمير السحار
إلى الشَّامِ أَرْنو بِعيْنٍ وأُرْنو
إلى القُدْسِ بالشَّامِ فالشَّامُ عَيْني
لأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي
دام هذا الألق الشعري والذي يفوح روعة وجمالا
ا
نص ينبض بالصدق والأحاسيس الجياشة التي تبكي الفؤاد
دمت ودام إبداع قلمك .
نص شجي معبر عن حالة شعورية وحس إنساني يتكرر في واقع أمتنا منذ حين.
وأراك هنا أحسنت التعبير عنه بقلب أم حانية رغم أن نصك الرائع هذا ذكرني بخربشات لي قبل ثلاثة عقود حاولت فيها أن أتقمص مشاعر أم فجعت بابنها شهيدا لعلني إن وجدتها أنشرها في ظل هذه الفارهة رغم بساطة حرفها ذاك.
نسأل الله النصر لهذه الأمة وحسن العزاء للأمهات وعظيم الشكر للشاعرة المبدعة.
تحياتي
شاعرتنا المبدعة ربيحة الرفاعي
هنا تجتمع المتناقضات في أروع ائتلاف .
غدر وشهادة ..... حزن وفرحة ... عرس وجنازة .... فجر وظلام .... وزغرودة كالخناجر في الحناجر ... خراب في الأرض وعمار في السماء ...
ولم لا والشهادة تمزق كل قوانين الدنيا لتفتح في جدار المستحيل بابا إلى الجنة .
رائعة تستحق الإعجاب الكبير
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أما عقلا وتعقلا فنسأل الله بعظيم كرمه أن يمن علينا وعلى أولادنا وأحبتنا بالشهادة في سبيله... أمنية نعيش عليها ولها منذ وعينا الحق والحقيقة ...
وأما روحا فبين اليقين بالله واليوم الآخر وحق الشهداء، وبين نفس تتعلق بما تهوى ومن تهوى، تتشبث الروح بأحبتها أخي، تستبقيهم وتأبى استعجال فراقهم شئننا ذلك أم أبينا، ولن أعيد على المسامع سرد حديث أم حارثة تسأل عن مآل ولدها في النار فتبكيه أم ....
نحن نحتسب الشهداء عند الله، نحتسبهم ولا نزكي على الله أحدا، ومن لأم الشهيد بكفالة مآل ولدها، إلا الأمل برحمة الله...
ثم إن فينا ما هو من الدنيا بدناءتها، وهو واقع قل من يتسامى عليه، وإني لأرى دموع أمهات الشهداء حارقة تسيل لتبلل زغاريد فرح مجبول بغصة وحزن ....
تشرفت بمرورك الكريم وطيب حضورك
دمت بالق