صرخةُ الأبطال

أنعم بما قرأتَ - أنت - من أي حكيم و ما قرأتُ - أنا - من طيبات كلمك الذي يسكن المهجة
تحية تليق بنقائك و رفعتك

وبتنا نقرأُ "الحجراتِ" جهرًا
و"ياسينًا"، و"عمرانًا"، و"طه"
إلى أنْ ضمَّنا جمعٌ كريمٌ
به الأمجاد قلنا: مَن بناها؟
تملَّكنا الهوى، فهفتْ قلوبٌ
على أطلالنا تشكو جَواها
نفتِّشُ عن بقايانا، ونرجو
بأنْ نبني من الماضين جاها


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم

نعم

نعم
سلمت يمينك اعتذر للتأخير
رائعة ومحزنة ولكنها جليلة ورائعة
تحياتي ايها العملاق اخي محمود فرحان
دمت بكامل جرحك لتبرأه يوما ان شاء الله
دمت بروعتك وبهاءك

روافدُ بحرِنا الهادي أماطتْ
لثامَ الجهلِ عن مدن غشاها

عن مدٍ ..... هل أنا مخطئ ؟؟



اعجبتي القصيدة
كرافد البحر حينما يلتقي بالبحر ... توقع ما تشاء

دمت ايها البحر و الرافد

شاعرنا العسكري
أسعدني حضورك
شكرا لمشاعرك ولملاحضاتك
تقبل خالص الود
تحياتي

شاعرنا الأريب الحبيب محمود حمادي
نبضات من عروق الإبداع
وومضات من روعة الإمتاع
بوركت من شاعر هادف غيور يطاول النجوم رفعة وتألقا[/center]

الشاعر الحبيب مازن لبابيدي
لحضورك ألق خاص هنا في واحة الشعر
مباركة طلتك أينما حللت
شكرا لمشاعرك الصادقة الندية
تقبل خالص ودي
تحياتي

لله أنت كريما!

لله أنت مبدعا!

لله أنت شاعرا محلقا!

رد أول ومباشر أشكر فيها جميل ما تفضلت به ، ولكن نصا كهذا يستحق الرجوع إليه مرة أخرى بما يستحق.



تحياتي

لو قيلت هذه القصيدة أمام الجبل لحركته
لك تقديري ومحبتي
شاعر مبدع

تباريحٌ ـ ولو أخفيتُ شوقًا ـ
يُجدِّدُهُا مع اللقيا سناها
وما عهدي بقلبٍ ذاق وجدًا
بأنْ يسلو المغانيَ، أو رباها

الله الله مأجمل الشعر وأنقى الشعور وأصدق الحنين

لا فُض فوك أيها المبدع


مع تحياتي وإعجابي

الحبيب محمود فرحان
لا فض فوك
أأكد إعجابي أخي بشعرك البهي
دمت متألقا
مودتي

أخي في الله فيك الحق باهى
بصوت كالهدير لنا تناهى

بقافية تسوق الشعر نورا
وحرف كل تائهة هداها

فما نفس به مرت جزافا
وراحت دون أن تلقى مناها

هو حرفك الأبي الشامخ يستنهض الهمم ويستنطق الحروف
فأعذر خربشاتي في مساحتك

دمت متألقا

جزاك الله عني كل خير
فأنت لكل طيبة صداها
أشكر لك مرورك الكريم شاعرتنا المبدعة ربيحة الرفاعي
فبحضورك يزدان جمال الحرف ويلبس القصيد ثوبه القشيب
تقبلي من أخيك خالص وده وجميل شكره
لا عدمناك
تحياتي

أجدت بناءها أحسنت سبكا وصغت الطهر عانقه سماها فيا لله من حرف ندي تسامى بالإباء ملا رُباها تراءى لؤلؤاً ونما بديعا يعانق مهجة لبت فتاها فجادت بالحسان سمت معانٍ بإخلاص سمت وسما بناها ( وتاهت واحةُ الأمجادِ فخرًا بماضٍ زانها، وحمى قُراها فيا أهلَ النُهى، هذا حمانا برغم الحاسدينَ علا، وباها وهذي صرخةُ الأبطالِ تبقى وتُخرَسُ كلُّ جوفاءٍ سواها )

شاعرنا المبدع جهاد
سيكون لك دبوان طيب كريم من الشعر الأصيل
فها هي ردودك كلها شعر ومنها سينبثق الديوان
شكرا لمرورك الكريم العطر
تقبل خالص ودي ووافر احترامي