حين تركته حبيبته , كتب قصيدته الأولى
حين أودعوه السجن , كتب قصيدته الثانية
عمَّر طويلا , ومع ذلك لم يكتب القصيدة الثالثة.
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
حين تركته حبيبته , كتب قصيدته الأولى
حين أودعوه السجن , كتب قصيدته الثانية
عمَّر طويلا , ومع ذلك لم يكتب القصيدة الثالثة.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
جميله لها من المعنى الموجز ما يظر
يبدو أن حياته أصبحت خواء
وما الكتابة إلا فيض شعور ومشاعر
دمت مبدعة
قصة جميلة
وكما قال الأخ: محمد ذياب سليمان
أن حياته أصبحت راكدة
بعد حادثتا حبه وسجنه
شكراً لكِ يا أختي
ودي واحترامي
بدر ..
العلم يرفع بيوتاً لا عماد لها .. والجهل يهدم بيت العز والكرم
يقيني أن الأشياء قد تحترق في لحظة
تتبدد الأمنيات النقية وتستحيل إلى رماد .. وثقب في قلب النقاء
تحياتي لك لمى
يا سلام .. يا سلام ..تتقاصرالحروف وتتواري خجلاً في حضرة هذا البوح الشفيف ..دمت بألق .
نص جميل اخت لمى .. جمال الفكرة و سلاسة تقديمها بذلك التكثيف
دمت في الخير
ومضة تنقل لنا حالة شعورية فردية
بمجرد ايداعه بالسجن كُبل قلمه
حيث أنه لم يحمل سوى هم ذاته
ولم يتيقن أن القلم أداة .. والكلمة رسالة
رائعة أستاذة لمى
كوني بخير
ومضة تختزل واقع الكتابة وتحرض على فتح باب قراءته وكشف أسراره على مصراعيه
تقديري ومودتي