نعم أخي
عندما يحب الله عبداً ينادي في أهل السماء أنه يحبه فيحبونه وينادي أهل السماء في أهل الأرض فيحبونه أهل الأرض ...
هذا حب الله للعبد
و حب العبد لله ::: الحبيب لمن يُحب مُطيعُ :: فهل نحن نحبه ؟!
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
نعم أخي
عندما يحب الله عبداً ينادي في أهل السماء أنه يحبه فيحبونه وينادي أهل السماء في أهل الأرض فيحبونه أهل الأرض ...
هذا حب الله للعبد
و حب العبد لله ::: الحبيب لمن يُحب مُطيعُ :: فهل نحن نحبه ؟!
"الحب أن تعطي قدر استطاعتك لا أن تعطي مطلقا!"
نعم صدقتم أستاذ فالله تعالى يقول :"و لا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملومًا محسورًا."
إن بخلت و منعت نلت اللوم و إن بسطت كل البسط صرت حسيرًا.
إن من يرتاح حينما يمنح و يبذل هو من انغرس في ذاته و وعيه أن الدنيا حتمًا ستفنى و أن ما تزرعه هنا ستحصد ه
هناك في دار البقاء إذ لا عمل .إن من كان صادقًا في إيمانه يحب حقًا وبلا زيف ولا كذب لغيره ما يحب لنفسه فإنه
بلا ريب سيتألم إن رأى من يتجرع ألم المسكنة والذل و سيتألم أكثر و أكثر إن لم يكن بوسعه أن يساعده أو يخفف عنه لوعة الأسى
و الحزن .إن من سجيته حب العطاء هو من تراه يضحي و لا يفكر البتة في مقابل فمن لب قلبه ينبع الإيمان الخالص ناطقًا
مرددًا:"إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءًا ولا شكورًا." إنه يجد لذة في مساعدة الغير لذة تتذوق حلاوتها روحه فيسري في
وجدانه , وعقله ارتياح يفيض على قسمات وجهه و تترجم جوارحه تلك الأريحية فتراه يبسط راحة يده ليعين ذا حاجة , و تشرق
أسارير وجهه سعادة و سرورًا إن نال الغير ما تمنى .يريد أن يعيش إنسانًا فمن حب الخير تنبثق إنسانية الإنسان و ينبع التواضع الذي
يرفعه عن كل قبيح فإن من هذا خلقه لا يلتفت إلى من يثبطه عن رسم البسمة وخفض جناحه لكل قلب كسير ولمن صار للهم
أسير لأنه يثق تمامًا أن الله سيكون في عونه ولن يكله أبدًا إلى ضعف و عجز. ولكن أستاذ فريد أين هذا الصنف من الناس ؟أين من هو
كأعضاء الجسد التي تتداعى بالحمى والسهر إن البعض منها اشتكى ؟
أستاذنا فريد البيدق أرجو منكم المعذرة عن الإطالة و الاسترسال و لكن أهمية ما طرحتم خصوصًا في زمن الشح هذا جعلني أشكو
شيئًا من البث هنا .أستاذنا بارك الله فيكم وفيما تنشرون من العلم و أجزل لكم المثوبة ,و عصمكم من الزلل .وجزاكم عنا خير ما جزى معلمًا عن تلميذه فمنكم تعلمنا الكثير .
بوركت أيتها الجليلة زينب!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
زيدينا أيتها الجليلة ثريا، زيدينا!
البلاء أن تتعرض لما لا تطيق!
السلام عليكم
أشكرك أخي فريد البيدق على هذه الدرر الثمينة التي تنثرها هنا
فعلا ,,البلاء هو أن تتعرض لما لا قدرة فيك لتتحمله
ومن من البشر لم يتعرض يوما لهذة المواقف الصعبة ؟؟؟
الحياة أخي لا تكف عن صفع الأنسان يمينا وشمالا
في الصحة أحيانا ,,وفي المال أحيانا أخرى ,,وفي الأحبة كفانا الله شر هذا ,, وفي الأوطان ,,وأشياء كثيرة أخرى ,,ليكف الله عنا وعنكم شر صفعات الحياة ما نطيق,, وما لا نطيق
ونعود لنقول أن الضربة التي لا تقصم الظهر تقوي
ولكن البلاء يقصمه بلا ريب
أعوذ بالله دائما وأبدا
شكرا لك
ماسة
شكر الله تعالى لك جليلتنا النبيلة الأستاذة فاطمة، ودام إثراء قلمك المتميز!
طاب حرفك ودام جليلتنا النبيلة الأستاذة أماني!
إن كلمة قيم مشتقة من القيمة .. أي الشيء الغالي والثمين
القيم .. هى مجموعة من المبادئ والمقاييس التي من خلالها تتشكل
شخصية الفرد بحيث تكون متماسكة ومتزنة.
وقد تابعت أستاذنا القدير قاموسك الفريد للقيم التي أوردتها بحرف متميز
زاخر بجميل المعاني وبحكم ثرية رائعة
فلما توقفت أيها الأستاذ الجليل ؟؟؟
نحن في انتظار الجديد من تعريفاتك الرائعة
ولك كل التحية والتقدير.