اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أختي الكريمة رابحة الرفاعي
أشكر لكِ قدومكِ الواعي وبصيرتكِ الوضاءة فقد أصبح المشهور أن "عند ربيحة الخبرُ اليقينُ" !
أنا لا أحاول التمثيل بجثة هزاع وهو المصلوبُ على ساريةِ محبتي وقد أوصيتُ أبنائي أن لا يهاودوا أبناءه إن "هوّدهم" (فأبواهُ يهودانه أو بنصرانه) بطبعه حتى تستمر المحبة !
وأشكرك أن انتبهتي إلى الصوت الذي أريد إيصاله متمثلاً في تجربه حيّة بطلها هزاع !!
للحبِ يا أختاهُ سرُ قداسةٍ يخفى سوى عن مَن لديهِ رؤاكِ ! وأراهُ يستعصي بفيضِ جلالِهِ حتى شكا هزاعُ من ارباكِ فرمى سهاماً من مِجنِّ هرائهِ ويقولُ "إني هالكٌ لولاكِ لولاكِ يا ريحانتي لرأيتِ ما سرَّ الحسودَ بما دهى مضناكِ تاللهِ ما أخلفتُ وعدكِ لحظةً أبداً ولن يا منيتي أنساكِ " نصٌ يكررُ قولَهُ ويُعيدُهُ ويقولُ "ما أسمعتُهُ لِسواكِ" وهو الذي لو تعلمون بمكرِهِ لوسمتموهُ بمجرمٍ سفّاكِ ولقد نصحتُ ولم يُعرني مسمعاً متجاوزاً عرباً إلى الأتراكِ !! ولعلّهُ يصغي لمنطقِ حكمةٍ ويعودُ ملتزماً إلى فتواكِ !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسنت المشاكسة اخي الحبيب اباشمس
ولكن ربنا يستر من ابي حفص
يارب سلم
تحياتي لقلبكما
الله .. الله
تحياتي لهذا الألق الشاعري
نص ماتع وعزف بديع
عذب الجرس جميل الإيقاع
متألق كعهدنا بك دائما ..
نسأل الله السلامة
ولا فض فوك
أحسن الله عزاءك يا صاحبي ورحم أمواتكم وأموات المسلمين جميعاً
اللهم أغفر لها وارحمها وعافها واعفُ عنها وأنزلها منازل الرضوان وخضر الجنان
تعيش أنتَ وتبقى !!
لله دركما!
لله شعركما!
لله نبل إخوتكما!
دمتما علمين على رأسهما نور وفي جوفهما سرور!
أتمنى أنكما بخير!
تحياتي